الصفحه ١٨٥ : الكوفة هلاك معاوية فأرجفوا
بيزيد ، وعرفوا بامتناع الحسين من بيعته ، ومجيئه إلى مكّة
الصفحه ١٩٨ : اُميّة ، توفي سنة ٧٨ هـ ، أصله من اليمن ، ولي قضاء
الكوفة في زمن عمر وعثمان وعلي ومعاوية ، واستعفى في
الصفحه ٢١٨ :
فجاءه عبد الملك بن
عمير اللخمي فذبحه.
وأقبل الحسين عليهالسلام من الحاجز يسير نحو
الكوفة فانتهى
الصفحه ٣٢٨ : (٢) وبين يديه ماء قراح ، وكسيرات من خبز
الشعير فقال : لا أرى لك يا أمير المؤمنين أن تظل نهارك صائماً
الصفحه ٢٨٠ :
[ المجلس التاسع عشر ]
خرج رسول الله صلىاللهعليهوآله إلى اُحد يوم
الجمعة في شوال سنة ثلاث من
الصفحه ٢١٠ : ، فنكون لهم أماناً في الدنيا
والآخرة ، ولكن تحضرون يوم عاشوراء الذي في آخره اُقتل ، ولا يبقى بعدي مطلوب من
الصفحه ٢٧٩ : نبي الله إذ ساقوا ثقلك وحرائرك حتى أدخلوهم
على يزيد بن معاوية لعنهما الله وهم مقرونون بالحبال ، فلمّا
الصفحه ٢٩٦ : مؤتة في
جمادي الأولى سنة ثمان من الهجرة ، فقاتل فيها جعفر حتى قطعت يداه جميعاً ، ثمّ
قتل ، فقال رسول
الصفحه ٣٧٢ :
يزيد بن المغفل :
٢٣٦
نوح عليهالسلام : ٥٨ ، ٧٧
يزيد بن معاوية :
٨٥ ، ١٠٢ ، ١٧١
الصفحه ٢٣٦ : الإسلام ، أول شهيد من أنصار الحسين بعد قتلى
الحملة الأولى ، كان شيخاً كبير السن ، وشخصية أسدية كبرى
الصفحه ١٦٤ : قرط الضبابي الكلابي ، أبو السابغة ، من كبار قتلة
ومبغضي الحسين عليهالسلام
، كان في أوّل أمره من ذوي
الصفحه ٦١ :
في اول يوم من المحرّم ، فقال لي : يا ابن شبيب ، إنّ المحرّم هو الشهر الذي كان
أهل الجاهلية فيما مضى
الصفحه ١٣٥ :
وما من باك يبكيه
الا وقد وصل فاطمة وأسعدها ، ووصل رسول الله صلىاللهعليهوآله
وأدّى حقّنا
الصفحه ٨٨ : ( مارسل ) في الفندق شخصاً واحداً عربياً شيعياً من أهل
البحرين يقيم المأتم منفرداً جالساً على الكرسي بيده
الصفحه ٢٥٥ : بنيانها من الخشب الذي ابتاعوه من السفينة
التي رمى بها البحر إلى ساحلهم ، وكان قد بعث بها ملك الروم من