الصفحه ١٥٢ : الحسين واخوته وابن عبّاس وسائر الهاشميين. (١)
ولمّا توفّي أمير المؤمنين عليهالسلام قام الخلف من بعده
الصفحه ١٧٤ : الدنيا كما وصفتم ، ثمّ أسقيهم من حوضي فيصدرون مرويين مستبشرين
، ثمّ يدخلون الجنّة خالدين فيها أبداً
الصفحه ٢٢٤ : يغلب على أمره.
ثم قال عليهالسلام
: والله لا يدعونني حتى يستخرجوا هذه العلقة من جوفي ، فإذا فعلوا
الصفحه ٢٣٠ :
[ المجلس
العاشر ]
لمّا نزل الحسين عليهالسلام بأرض كربلاء ، كان
نافع بن هلال البجلي من أخص
الصفحه ٢٤٩ : عليهالسلام عن فرسه إلى الأرض
على خدّه الأيمن وهو يقول : بسم الله وبالله وعلى ملّة رسول الله.
وخرجت زينب من
الصفحه ٢٦٨ : : أنّه صلىاللهعليهوآله لمّا نزل دار أبى
أيّوب لم يكن له سوى جدي وصاع من شعير ، فذبح له الجدي وشواه
الصفحه ٢٧١ : ابن سعد.
فقال له ابن الحجاج : والله لو أنهم من
الديلم وسألونا مثل ذلك لأجبناهم فكيف وهم آل محمد
الصفحه ٢٧٢ : زال الناضح بسوء.
فقال : من هذا؟
فقلت : أنا جابر بأبي واُمّي يا رسول
الله.
قال : ما شانك
الصفحه ٢٧٣ :
خمساً وعشرين مرّة.
فقال لي : ما ترك عبد الله من الولد ـ
يعني أباه ـ؟
قلت : سبع نسوة.
قال
الصفحه ٢٩٥ : الطاهر ، فأخرجته من ظهرك ،
فانبعث الدم كأنّه ميزاب.
سهم رمى أحشاك يا بن المصطفى
الصفحه ٣٠٠ : الصـائحـة
من آل سـاسـان الكلاب النائحة
قد أيقفوا منكم بوقع الجائحة
الصفحه ٣٠٨ : هواي ، ويقودني جشعي إلى تخيّر الأطعمة ـ
ولعلّ بالحجاز أو اليمامة من لا طمع له في القرص ، ولا عهد له
الصفحه ٣١٥ : عليهالسلام ، وهو رأس زهري
قمري ، أشبه الناس برسول الله صلىاللهعليهوآله
، ولحيته كسواد السبج ، قد نصل منها
الصفحه ٣٤٣ : .
فغضب اللعين وهمّ أن يضربها.
فقال له عمرو بن حريث ، إنّها إمرأة
والمرأة لا تؤاخذ بشيء من منطقها
الصفحه ٣٤٨ : ـ
فخرج
منها خائفاً يترقّب قال ربّ نجّني من القوم
٢١
١٨٣
ولمّا
توجّه تلقاء مدين قال