الصفحه ٣٢٨ : لما عذب الله تعالى أحدا منهم
بعذاب البتة(٤).
٣٥ ـ ج :
عن إسحاق بن موسى ، عن أبيه موسى بن جعفر عن
الصفحه ٣٤٨ :
في عمار؟ قال : وذاك منا ، أبغض
الله من أبغضه ، وأحب من أحبه ، قال جابر : فخرجت
لابشرهم ، فلما وليت
الصفحه ٣٣٧ :
فاحتملها وأعدها إلى
حضرتي ، فخطا عمار خطوة فطويت له الارض ووضع قدميه
في الخطوة الثانية على ذروة
الصفحه ٤١٣ : عمار رحمهالله مغضبا فقال : لا
آنس الله من
أوحشك ، ولا آمن من أخافك ، أما والله لو أردت
دنياهم لآمنوك
الصفحه ٣٣٤ :
عمار : يا أخا رسول
الله صلىاللهعليهوآله
يلازمني(١)
ولا يريد إلا أذاي وإذلالي لمحبتي لكم
أهل
الصفحه ٧ : وآتى الزكاة ولم يخش إلا الله فعسى اولئك أن يكونوا
من المهتدين * أجعلتم سقاية الحاج وعمارة المسجد الحرام
الصفحه ٣٣ : وعمار وخباب في ناس من ضعفاء
المؤمنين فحقروهم ، فقالوا : يا
رسول الله لو نحيت هؤلاء عنك حتى نخلو بك ، فإن
الصفحه ٤٣٦ : الكرم ، ودع الجزع ، فان
الجزع لا يغنيك.
ثم تكلم عمار رضياللهعنه فقال : يابا ذر
أوحش الله من أوحشك
الصفحه ٥٥٧ : ومقداد وعمار رضياللهعنهم أجمعين وفيه فضائل بعض أكابرالصحابة ٣٥٤ ـ ٣١٥
الصفحه ٢٥٠ :
وعدي بن حاتم على
صدقات طئ وأسد ، وعيينة بن حصن على صدقات فزارة ، و
أبا عبيدة بن الجراح على صدقات
الصفحه ٢٤٨ : غير الوحي ، و
كان ابي بن كعب وزيد بن ثابت يكتبان الوحي ، وكان
زيد وعبدالله بن الارقم
يكتبان إلى الملوك
الصفحه ٢٤٩ :
ليلة فتح مكة ، وكان
سعد بن عبادة يلى حرسه ، فلما نزل : « والله يعصمك من
الناس(١)
» ترك الحرس
الصفحه ١٠٩ :
النوفلي ، عن
السكوني ، عن جعفر بن محمد بن أبيه عليهاالسلام
إن النبي صلىاللهعليهوآله
صلى
على
الصفحه ٨٥ :
أبي حماد جميعا عن
الوشاء ، عن أحمد بن عائذ ، عن أبي خديجة ، عن معلى بن خنيس
عن أبي عبدالله
الصفحه ١٩٢ :
فأعتقها فتزوجها ، وماتت
في سنة خمسين ، وكانت عند مالك بن صفوان(١)
بن ذي
السفرتين ، وام حبيبة بنت