الصفحه ١٣٩ : للنسئ كما مر ، وقال الزمخشري
: كان جنادة بن عوف الكناني
مطاعا في الجاهلية ، وكان يقوم على جمل في
الموسم
الصفحه ١٧٦ :
أبدا لتعملن بموجبه ، قال
مقاتل : لما رجعت أسماء بنت عميس من الحبشة مع
زوجها جعفر بن أبي طالب دخلت
على
الصفحه ١٧٨ : من أزواجك؟ و
روي ذلك عن علي بن الحسين عليهاالسلام ، وهذا التأويل
مطابق لتلاوة القرآن ، وذلك
أنه
الصفحه ١٧٩ : صلىاللهعليهوآله وتقول : زوجني الله
من النبي ، وأنتن إنما
زوجكن أولياؤكن.
ورى ثابت عن أنس بن مالك قال : لما
الصفحه ١٨٣ : يهبن أنفسهن لك فتؤويها إليك
وتترك من تشاء منهن فلا تقبلها ، عن زيد بن
أسلم والطبري ، قال أبوجعفر
الصفحه ١٨٧ : نكاح أزواج أبنائهم ـ فأوحى الله
تعالى إلى نبيه أن زيد بن حارثة وهو دعي رسول
الله صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٢٣٠ : بالاسناد عن عبدالله بن
عطاء المكي عن أبي جعفر إلا أنه زاد في ذلك : إن
كل واحدة منهما حدثت أباها
بذلك
الصفحه ٢٣٤ : الله هو مولاه
وجبريل وصالح المؤمنين » قال : هو علي بن
أبي طالب(٥).
٢ ـ نهج
: فأما فلانة فأدركها رأي
الصفحه ٢٣٦ : وستون سنة ، ودفنت
بالبقيع في ملك معاوية.
أقول : ثم ذكر ابن أبي الحديد عن شيخه أبي
يعقوب يوسف بن إسماعيل
الصفحه ٢٥٢ : صلىاللهعليهوآله
: أجل.
كعب بن زهير :
إن الرسول لنور يستضاء به(٢)
مهند من سيوف الله مسلول
الصفحه ٣٠٣ :
يوم القيامة أن يكون مواضع
سجودهم أشد بياضا ، عن ابن عباس وعطية ، قال
شهر بن حوشب : تكون مواضع
سجودهم
الصفحه ٣٠٤ :
مما اعطي المهاجرون دونهم من مال بني النضير « ويؤثرون
على أنفسهم » أي يقدمون
المهاجرين على أنفسهم
الصفحه ٣١٦ : فعليه بعلي بن أبي طالب عليهالسلام ، فإنه قد علم كما
قد علمته(٤)
ظاهره
وباطنه ومحكمه ومتشابهه ، وهو
الصفحه ٣٣٢ :
فمن الثلاثة؟ فقال له : المقداد و
سلمان وأبوذر(٣).
٤٤ ـ سر :
موسى بن بكر ، عن المفضل قال : عرضت على
الصفحه ٣٦٦ : الدين فقال الراوي : يا سلمان لئن
كان كذلك لقد رأيت عيسى بن مريم
صلوات الله عليه(٣).
بيان
: لكمه كنصرة