الصفحه ١٧ : الآيات في رجل من الانصار
يقال له الحارث ابن(٣) سويد بن الصامت وكان قتل المحذر بن
زياد البلوي غدرا
وهرب
الصفحه ٤٧ :
الله صلىاللهعليهوآله ودعاه المنافق إلى
كعب بن الاشرف ، وحكى البخلي أنه كانت بين
علي عليهالسلام
الصفحه ٥٠ :
حميد بن معمر بن
حبيب الفهري وكان لبيبا حافظا لما يسمع ، وكان يقول : إن
في جوفي لقلبين أعقل بكل
الصفحه ٥٦ :
ما يأمرنا محمد إلا
بمكارم الاخلاق ، فذلك قوله : « أعطى قليلا وأكدى » أي لم يؤمن
به ، عن محمد بن
الصفحه ٦٢ : : لكع ، وللمرأة : لكاع ، ومنه حديث سعد بن عبادة
: أرأيت إن دخل رجل بيته
فرأى لكاعا قذ تفخذ امرأته « هكذا
الصفحه ٦٨ : ء إليه عويمر بن ساعدة العجلاني وكان من الانصار
فقال : يا رسول الله إن امرأتي زنى بها شريك بن
سمحاء وهي
الصفحه ٧٨ : وجهها إلى شهاب بن مازن الملقب
بالكوكب الدري ، وكان قد خطبها
من أبيها ، ثم إنه أنقذ النبي
الصفحه ٨٢ : وبين علي بن أبي طالب عليهالسلام وإفساد ما بينهما ،
فقال له : بخ بخ لك ، أصبحت لا نظير لك في أهل بيت
الصفحه ٨٨ : فلا نراك ، فنزلت الآية عن
قتادة ومسروق(١).
٤٢ ـ كا
: الحسين بن محمد عن المعلى ، وعلي عن أبيه جميعا
الصفحه ٩٧ :
والمنافقون عنده
فقال ابنه عبدالله بن عبدالله : يا رسول الله استغفر الله له ، فاستغفر له
فقال عمر
الصفحه ١١٨ : اليوم
فضلا إلا لمن كان أتقى لله منك وأطوع ، ثم قال
له : انطلق يا جويبر إلى زياد بن
لبيد فإنه من أشرف بني
الصفحه ١١٩ : زيادة بن لبيد وهو في منزلة وجماعة من قومه عنده ، فاستأذن فاعلم فأذن
له وسلم عليه ، ثم قال : يا زياد بن
الصفحه ١٣٢ :
: العدة ، عن ابن عيسى ، عن البزنطي ، عن هارون بن الجهم
عن محمد بن مسلم ، عن أبي عبدالله عليهالسلام قال
الصفحه ١٤٨ : (١) الله وفضحه على رؤس الاشهاد ، فقام عمر
بن الخطاب فقال : رضينا بالله ربا ، وبالاسلام دينا ، وبك يا
رسول
الصفحه ١٥٠ : القدح في كتاب سليم بن قيس مع اشتهاره بين
أرباب الحديث ، وهذا لا يصير
سببا للقدح ، إذ قلما يخلو كتاب من