الصفحه ١٦٧ : علي ومات في ولاية عمر
، ومات أبوالعاص في ولاية عثمان
وتوفيت أمامة سنة خمسين ، ورقية كانت زوجة عتبة
بن
الصفحه ١٩٧ : بني عامر ، قالت : حييت
ازدد قربا ، فما أقدمك؟ قال : يا ام المؤمنين رهبت أن تكبسني الفتنة لما رأيت
من
الصفحه ٢١٥ :
رسول الله صلىاللهعليهوآله
دعاه إلى الاسلام فأسلم فكان(١)
يدعى زيد مولى محمد فلما بلغ
حارثة بن
الصفحه ٢٥٨ :
الموحدة ، وكان حجاما ، واسمه نافع ، وقيل : دينار
، وقيل : ميسرة ، وهو
مولى محيصة بن مسعود الانصاري
الصفحه ٢٦٨ :
والغدر فيهم سبيل غير مأمون(١)
ألا يرون أقل الله خيرهم
أنا غضبنا لعثمان بن مظعون
الصفحه ٢٦٩ :
كفو ، لن نقتل به
إلا جعفر بن محمد ، وما قتل صاحبنا غيره ، وكان أبوعبدالله عليهالسلام
قد مضى نحو
الصفحه ٢٨١ : علي أعن عمك على إغاثة أوليائه ، واستنقاذهم من النار ، فيأتي
علي بن أبي طالب عليهالسلام
إلى الرمح الذي
الصفحه ٣١٠ : الاسناد عن جعفر بن محمد عن آبائه عليهمالسلام قال : كان رسول
الله
صلىاللهعليهوآله
يأتي أهل الصفة
الصفحه ٣١٣ :
: المفيد ، عن إبراهيم بن الحسن بن جمهور ، عن أبي بكر المفيد
الجرجرائي ، عن المعمر أبي الدنيا ، عن أمير
الصفحه ٣١٧ : على ذلك شهيد(٤).
٢ ـ لى
: العطار ، عن أبيه ، عن ابن عيسى ، عن نوح بن شعيب ، عن الدهقان
عن عروة بن
الصفحه ٣٥٩ :
فقلت لها : يا مولاتي إن محمد بن عبدالله يقول
لك : تبيعينا هذا الغلام؟ فقالت : قل
له : لا أبيعكه
الصفحه ٣٦٤ : على مثل ما كنا عليه ، ولكن
قد أظلك زمان بني يبعث من
الحرم ، مهاجره بين حرتين إلى أرض ذات سبخة ذات
نخل
الصفحه ٤٠٤ : مجالستي(٢).
١٥ ـ ما
: بإسناده عن أسعد بن زرارة ، عن عبدالرحمن بن أبي عمرة الانصاري
قال : لما قدم أبوذر
الصفحه ٤١٤ : أعطى مروان بن الحكم وغيره بيوت
الاموال واختص زيد بن ثابت
بشئ منها جعل أبوذر يقول بين الناس وفي الطرقات
الصفحه ٤١٨ : الواقدي أيضا عن مالك بن أبي الرجا(٣) عن موسى بن ميسرة أن
أبا الاسود الدؤلي قال : كنت احب لقاء أبي ذر