الصفحه ٩٣ :
الله ، فمر به اسامة
بن زيد فطعنه وقتله ، فلما رجع إلى رسول الله صلىاللهعليهوآله
أخبره
بذلك
الصفحه ١٠١ : هو منه(٦) هؤلاء بني هاشم موضعهم موضعهم ، و
قرابتهم قرابتهم وهم أحق بهذا الامر منكم ، أفترون
أنهم لا
الصفحه ١٠٤ : إلى
المدينة وليس لي
بها دار ولا أرض ، فأعطاني الحسن بن علي عليهالسلام أرضا بينبع ، وقسم
لي شطر دار
الصفحه ١١٣ : الجاهلية ، وأن عبدالله
ابن رواحة ومحمد بن مسلمة ينتظران خلوة أبي
الدرداء فغاب فدخلا على بيته وكسرا
صنمه
الصفحه ١١٤ : رسول الله صلىاللهعليهوآله
« معاشر الناس أحبوا موالينا مع حبكم
لآلنا ، هذا زيد بن حارثة وابنه اسامة
الصفحه ١٤٤ :
ترجعون(٤).
١٣٣ ـ كا :
العدة ، عن البرقي ، عن عثمان بن عيسى ، عن البطائني ، عن
أبي بصير ، عن أبي
الصفحه ١٤٧ : .
١٤١ ـ أقول : وجدت في كتاب سليم بن قيس ، عن أبان بن
أبي عياش عنه
عن سلمان وأبي ذر والمقداد أن نفرا من
الصفحه ١٥٣ :
ابن الوليد ، عن عبدالله
بن حماد ، عن عبدالله بن سنان ، عن أبي عبدالله عليهالسلام
قال : قلت له
الصفحه ١٥٩ : غير مبرح ، أي غير شاق ، وكان مهينا
اسم مولاه.
٢٠ ـ سر
: أبان بن تغلب ، عن ثعلبة بن ميمون ، عن محمد
الصفحه ١٦٦ : القاسم ، ثم
مات عبدالله بمكة ، فقال
العاص بن وائل السهمي : قد انقطع ولده فهو أبتر
، فأنزل الله تعالى
الصفحه ١٧١ : أزواجك اللاتي آتيت اجورهن وما ملكت
يمينك مما أفاء الله عليك وبنات عمك وبنات عماتك وبنات خالك وبنات خالاتك
الصفحه ١٧٣ : أعدل عند الله قولا وحكما ، روي
عن ابن عمر(١)
قال : ما كنا
ندعو زيد بن حارثة إلا زيد بن محمد حتى نزل
الصفحه ١٨٨ : للقاطع من الادلة ، وقد قيل : إن زيد بن
حارثة لما خاصم زوجته ابنة جحش(٤)
وهي ابنة عمة رسول الله (ص) وأشرف
الصفحه ١٨٩ : أزواجه في
باب فضائله صلىاللهعليهوآله.
١ ـ فس :
حميد بن زياد ، عن محمد بن الحسين ، عن محمد بن يحيى
الصفحه ٢٠٧ : ، عن سهل ، عن ابن أبي نجران ، عن عاصم بن حميد ، عن
أبي بصير قال : سألت أبا عبدالله عليهالسلام عن قول