الصفحه ١٠٧ : من
المهاجرين وقوم من أفناء العرب(٣)
ومعه راية سوداء ، فلما حادا هما كبر ثلاثا
وكبر أصحابه ، فقال : من
الصفحه ٢٥٥ : نزولها أنه جاء قوم من المنافقين إلى رسول
الله صلىاللهعليهوآله
، فقالوا : يا رسول الله!
أتأذن لنا فنبني
الصفحه ٤١٠ : وأبوعبيدة وقتادة بن
النعمان ، فتكلم قوم وقالوا : يستعمل هذا
الغلام على المهاجرين الاولين؟ فغضب
رسول الله
الصفحه ٩٦ :
أو خبر كان ، و « لكم
» لغو ، أو حال من المستكن في حسنة ، أوصلة لها ، لا لاسوة
لانها وصفت « إذا
الصفحه ٢٣٩ :
فقال زين العابدين عليهالسلام : هذا هو معجزة
لمحمد رسول الله (ص) لا لغيره ، لان
الله لما رفعه بدعا
الصفحه ٦٦ : ، قال : وسميت هذه
الغزوة ذات السلاسل لانه أسر منهم وقتل وسبى
وشد أساراهم في الحبال مكتفين
كأنهم في
الصفحه ١٦٢ : الذي يطس الناس ، أي يدقهم ، وقال
الاصمعي : هو حجارة
مدورة إذا حميت لم يقدر أحد أن يطأها ، عبر به
عن
الصفحه ٣٢٥ : من الله ورسوله(٣) » ويقال : ضويت إليه أضوى ضويا : إذا آويت إليه ،
وانضممت ، ذكره الجوهري
وقال : دهما
الصفحه ٢٣٥ : ذلك الايام حتى نفد الزاد فشكوا
إليه نفاده ، فقال : من كان معه
شئ من الدقيق أو التمر ، أو السويق
الصفحه ٣٤٩ :
الصلح(٦).
بيان
: قال الجزري في حديث علي : ود معاوية أنه ما بقي من بني هاشم
نافخ ضرمة ، أي أحد ، لان
الصفحه ١٧٥ : ولا تعملون برأيي
فكأني غائب ، أو أني وإن لم أر
مثل هذا القوم لكن أعلم عاقبة الامر فيه.
والعوان من
الصفحه ٢٠٤ : ، قال جابر : يعني عسرة الزاد وعسرة
الظهر ، وعسرة الماء ، والمراد وقت العسرة ، لان
الساعة تقع على كل زمان
الصفحه ٣٥ : أميرالمؤمنين عليهالسلام مما أنشده في غزاة
خيبر :
وتعلم أني في الحروب إذا التظت
حباني
الصفحه ٣٢٨ : والهاء منونا وغير منون : استزاده في الكلام ، فإذا أسكته وكففته قلت : إيها
عنا ، وإذا أردت التبعيد قلت
الصفحه ١٦١ : : (٣) وكيف
رأيت؟ قال : لم أرك عدلت ، فغضب رسول الله (ص)
وقال : ويلك إذا لم يكن العدل
عندي فعند من يكون؟ فقال