الصفحه ٦٠ : كلامهم اذا وصفوا انسانا بشدة
الغى والانهماك في الشر قالوا : قد فرخ الشيطان في
رأسه. وعشش في قلبه
الصفحه ٥٠ : فقتل ، ثم أخذ
اللواء خالد بن الوليد(٥)
فناوش القوم
____________________
(١) زاد في المصدر :
وفيها
الصفحه ٢٨٦ : اشناس من كتاب عمل
ذي الحجة فيما رويناه بالطرق الواضحة عن ذوي
الهمم الصالحة لا حاجة إلى ذكر
أسمائهم لان
الصفحه ٢ : السيرة : والله ما
اهتدينا.
(٣) الموجود في السيرة بعد ذلك :
انا إذا قوم بغوا
علينا وان ارادوا فتنة
الصفحه ٢٨٤ : يكن واثقا بذلك لكان ذلك منه سعيا في
إظهار كذب نفسه ، لان بتقدير أن رغبوا في
مباهلته ثم لاينزل العذاب
الصفحه ٤٩ : عليهم العارة
فقتلنا منهم ، واستقنا النعم ورجعنا
سراعا ، وإذا بصريخ القوم فجاءنا مالا قبل لنا
به حتى إذا
الصفحه ١٥٧ : (٤) على جمل(٥) أحمر ، بيده راية سوداء
في رأس رمح طويل أمام القوم ، إذا أدرك ظفرا من
المسلمين أكب عليهم
الصفحه ٨٣ : الجبل
حتى إذا نحدر على القوم فأشرف عليهم ، قال لهم :
انزعوا عمكة دوابكم ، قال : فشمت الخيل ريح الاناث
الصفحه ٧٠ :
واقع القوم ، ولا
تخالف قول رسول الله صلىاللهعليهوآله
فقال : إني أعلم مالا تعلمون الشاهد(١)
يرى
الصفحه ٢١٢ : ، وقعد عنه قوم من المنافقين وغيرهم ، ولقي
رسول الله الجد بن قيس فقال له : يا باوهب
ألاتنفر معنا في هذه
الصفحه ٢٠ : شيئا
من زاد ، فوجد في وسط البيت جفنة
من ثريد تفور ، وعليها عراق كثير ، وكأن
رائحتها المسك ، فحملها علي
الصفحه ٣٧٧ : : ارتج على القاري على ما
لم يسم فاعله : إذا لم يقدر على
القراءة. والزمع بالتحريك : الدهش. وفرخ الروع
الصفحه ٢١٨ : : هم خمسة وعشرون رجلا ، وقد كان
تخلف عن رسول
الله صلىاللهعليهوآله
قوم من المنافقين ، وقوم من
الصفحه ٣٦٩ : الحارث بنجران ، وأمره أن يدعوهم إلى
الاسلام قبل أن يقاتلهم ثلاثا
فإن استجالوا فاقبل منهم وأقم فيهم وعلمهم
الصفحه ١٩٩ :
____________________
(١) زاد في المصدر :
ونبيذ خالف اى فاسد ، وخلف فم الصائم : اذا تغيرت ريحه.
(٢)
في المصدر : ولا تصل