الصفحه ٢٣٣ : » أو « ينمو ».
وسمى بالادغام
الناقص لأنه لم يتم حيث بقى من الحرف الاول صفته وهى الغنّة فوجودها سبب
الصفحه ٢٢٩ :
فى بابه لكونه
منصرفا من كمال حركات الاعراب فيه لفظا أو تقديرا نحو « اسم الله » « هُدىً
الصفحه ٨٤ :
طهورا ) ٣ ـ الحميم
( شراب من حميم ) ٤ ـ البارد ( بردا ولا شرابا ) ويعنى بالبرد نوما. ٥ ـ شرب الما
الصفحه ١٧٤ :
ذكرنا لك وبينّا
لكن لا بأس لك أن رمت العمل على وفقها لما صرح به علماؤنا من الأمر بها على جهة
الندب
الصفحه ٧٩ : الهدى
( سواء السبيل ) ١١ ـ العدوان ( عليهم من سبيل ) ( انما السبيل ) ١٢ ـ مرضاة الله
عز وجل ( ربه سبيلا
الصفحه ١١٠ :
( وان امرأة خافت
) ١٠ ـ ابنتا شعيب عليهالسلام ( من دونهما
امرأتين تذودان ) ١١ ـ غزية بنت جابر بن
الصفحه ٩ : القرآن ليستدر به الملوك
ويستطيل به على الناس فذلك من اهل النار وقارئ قرأ القرآن فحفظ حروفه وضيع حدوده
الصفحه ١٠١ : ) ٤ ـ المالك ( ما كنا له بمقرنين ).
( ق ر ى ) ١ ـ مجتمع
الناس ( من قرية ) ٢ ـ مكة ( وكأين من قرية هى ) ( قرية
الصفحه ٧ : السفلى (٢).
وفى الكافى بسنده
عنه صلىاللهعليهوآله قال : ان أهل القرآن فى أعلى درجة من الآدميين ما خلا
الصفحه ٨ : الصدوق فى
عقاب الأعمال بسنده عن رسول الله صلىاللهعليهوآله انه قال : من قرأ القرآن يريد به سمعة والتماس
الصفحه ٤٢ : المتكرر قوله تعالى :
( فَاقْرَؤُا ما
تَيَسَّرَ مِنَ الْقُرْآنِ ) وقوله صلىاللهعليهوآله : لا صلاة
الصفحه ١٦٥ : ء ) (١)
( الطائفة الثانية )
فيما ورد من جواز
بل وجوب التغنى والطرب عند تلاوة القرآن وتوجيه ما تضمنه :
روى القمى
الصفحه ١٦٠ : .
وفيه بسنده عن جابر
عن ابى جعفر الباقر عليهالسلام قال : قلت : انّ قوما اذا ذكروا شيئا من القرآن أو حدّ
الصفحه ٢٥٦ : انتهى كلامه (١).
٥ ـ ( ما ورد من الحث على
تعليم الابناء القرآن )
: روى امين
الاسلام الطبرسى فى مجمع
الصفحه ١٦٦ : يتغن بالقرآن فليس منا ) فقد ذيله بقوله : أصله من أحاديث العامة وكل من نقله
منهم أو من الخاصة أوّله فلم