الصفحه ٢٣٨ :
بين متحركين
المكسورة اذا شبعت يتولّد منها ياء مديّة تقوية لخفاء الهاء بحرف من جنس حركته نحو
الصفحه ٢٤٣ : ءً ومنها تسع
ياءات ليس فى اسكانها خلاف نحو « أَنْظِرْنِي إِلى » فى سورة الأعراف وسورة الحجر وسورة
الصفحه ١٦ : بالحدث الأصغر اما بسبب من قبله كالنذر وشبهه أولا من
قبله كاصلاح فيه ونحوه على القول بوجوب ذلك فهل يجب
الصفحه ١٩ :
والأعاريب وخلاصة القول فيه : ان الخط العربى قد مر بمراحل متتابعة تطور فيها الى
حد بلغ فيه الى النحو الذى وصل
الصفحه ٢٠ : اصغاء بالنحو المتقدم فذهب جمع منهم الشيخ فى الخلاف والمحقق فى
الشرائع والعلامة فى المنتهى الى عدم
الصفحه ٣٠ : تلك الطبعة حيث
جاء بهذا النحو من السياق :
وحرموا بدل كرهوا
ان يقال بعد قراءة فاتحة الكتاب ( آمين
الصفحه ٥٧ : الله ) ، ( كانت آياتى ) ٦ ـ الأمر والنهى ( الله آياته ) ونحوه.
( ب )
( ب أ س ) ١ ـ العذاب
( بأسنا
الصفحه ١٢٨ : الحروف الثلاثة هى حروف العلة لكن لما كان طرو
عوامل عارضة على نحو ما تقدم الاشارة اليه صارفا لذواتها الى
الصفحه ١٢٩ : الحسن النحوى : ان سيبويه يقصد
ترتيبا فيما هو من مخرج واحد ونص مكى على تقديم الخاء.
( وتسمى هذه
الحروف
الصفحه ١٣٣ : والسواد واصطلاحا كيفية عارضة للحرف عند
حصوله فى المخرج من الجهر والرخاوة والهمس والشدة ونحوها وتبلغ عدتها
الصفحه ١٣٥ : الصوت والنفس معها لانها قويت فى مواضعها فلزمت الشدّة كما فى دال (
اقعد ) وباء ( اضرب ) ونحو ذلك ما تقدم
الصفحه ١٤١ : حرفى المد الواو والياء الساكنتين بعد فتح فى حالة الوقف مع لين
وسهولة وعدم كلفة على اللسان نحو « خوف
الصفحه ١٥٩ : وانكسار راية الحق وأفول بريق الدين وتضعضع كيانه واركانه.
كما ان فى قراءة
القرآن بهذا النحو حط لقداسة
الصفحه ١٦٢ : لا حاجة اليه ولا
ضرورة تقتضيه أو عند اقتضاء الحاجة لكن بتعذيب وترقق واثارة وغمز ومزاح ونحو ذلك
من
الصفحه ١٦٧ : بترجيع القرآن على النحو المتعارف فى هذا الزمان ويدل
على تفسير الغناء بالترجيع المطرب والطرب صفة تصيب