الصفحه ١٤٢ :
( وسابعها
الاستطالة ) وهى عبارة عن امتداد الضاد المعجمة فى مخرجها حتى تتصل بمخرج اللام
وسمّيت بذلك
الصفحه ١٦٣ : من اسماعه الاجنبى بل ظاهر الاخبار الدالة على تكلم فاطمة (ع) مع الصحابة فى
مواضع عديدة ولا سيما فى
الصفحه ٢٥٢ :
ابن طاوس فى فتح
الأبواب بما صورته :
حدثنى بدر بن
يعقوب المقرى الاعجمى رضوان الله عليه بمشهد
الصفحه ٩٩ :
( وابتغوا من فضل
) ( اصابكم فضل ) ٥ ـ الخلف فى المال ( مغفرة منه وفضل ) ٦ ـ المنّة ( ولو لا فضل
الصفحه ٢٥٠ :
ثم ينوى فرج آل
محمد بدءا وعودا ثم يقول : ( اللهم ان كان فى قضائك وقدرك ان تفرج عن وليك وحجتك
فى
الصفحه ١٥٠ :
فيجتمع الجهرية
والاخفاتية ... لأن الاخبار المفسرة للآية مع تكثرها لم تناف ما قلناه فيها لان
كلا من
الصفحه ١٥٥ :
تتمكث فيه وتحسن
به صوتك واذا مررت بآية فيها ذكر النار فتعوذ بالله من النار واذا مررت بآية فيها
ذكر
الصفحه ١٨٣ :
الاسم المسمى
بالطاء هو الطاء بالمد ، وعلى هذا يجب أن تقرأ الحاء فى أوائل « حم » والطاء فى
أوائل
الصفحه ١٩٩ :
الزخرف فان الياء
ثابتة فى مصحف المدينة والشام خاصة.
وثبتت على خلاف فى
( واد النمل ) فالكسائى يقف
الصفحه ٢٣٦ : .
ويكون الاخفاء فى
كلمة وفى كلمتين وأمثلة كلّ واحد منهما كما يلى : فمثال النون الساكنة عند الصاد
فى كلمة
الصفحه ٣٠ : ولا الضالين؟
قال : هم اليهود والنصارى ولم يجب فى هذا (٢)
وعن محمد الحلبى
قال سألت أبا عبد الله
الصفحه ٣١ : ضجة بآمين.
وروى امين الاسلام
الفضل بن الحسن الطبرسى فى كتاب مجمع البيان عن الفضيل بن يسار عن ابى عبد
الصفحه ١٥٢ :
ولما فيه من
التنفير وصرف الاسماع خصوصا عند استعمال مكبرات الصوت فان الذى يقطع به حينئذ أن
ذلك
الصفحه ١٧٣ : به ولهذا سمى فى الاصطلاح
وقفا لأنه وقف على الكلمة أى ترك تحريكها ان كانت متحركة وان لم تكن كذلك
الصفحه ١٩١ :
لبناء وتأسيس حكم
شرعى عليه وحينئذ فلا كراهة أصلا فى المقام ومنه يظهر سهو من ذهب الى الكراهة