الصفحه ٣٥٣ :
به واقعا أم لا ،
مع أن ظاهره (رحمه الله) الترديد بين بطلان العمل مطلقا أو في صورة عدم الدخل
الصفحه ٣٤٩ : المفسد للاول تداركا له ؛
حيث إن الأمر بالركوع الخاص باق على حاله ، وسقوط الركوع الأول عن القابلية لوقوعه
الصفحه ٣٩٣ : العرف طريقا إلى الموضوع ، فالجزء وإن كان يسيرا له
الحكم واقعا بحكم العقل دائما ، وذات الخاص لا حكم له
الصفحه ٥ : الأمين ، ورسوله المصطفى على طول
الأزمنة والدهور محمّد صلّى الله عليه وآله وسلّم ، وعلى أهل بيته الأمنا
الصفحه ٣٣٣ : به ، واما ما نحن فيه فان الجنس لا تعيّن له من
حيث الماهية إلا بفصله ، ولا تحصّل له من حيث الهوية إلا
الصفحه ٣٣٠ : ، فالخاص هو المقتضي لا انه خصوصية واردة على المقتضي (١) أو يكون الجزء أمرا خاصا ، فيكون الخاص بعض ما يفي
الصفحه ٤٤٥ :
كان نفي الموضوع باعتبار الأثر ، فان الاسناد إلى الحكم إسناد إلى ما هو له ، والى
الموضوع الى غير ما هو
الصفحه ١٥ : الكيف القائم بالجسم في النجاسة ، والكيف القائم بالنفس في الحدث ،
لما هو المعروف بينهم من أنه حالة معنوية
الصفحه ٦٤ : الله بن سليمان عن أبي جعفر
عليه السلام بعد السؤال عن الجبن ، فقال ( سأخبرك عن الجبن وغيره ، كل ما كان
الصفحه ١٤٤ : يقول : ما زهق روحه عن ذبح خاص مثلا ،
وسيجيء إن شاء الله تعالى بقية الكلام.
إذا عرفت ما ذكرنا
في مقام
الصفحه ١٥٠ : في عرض سائر الأمور الدخيلة في
الحل والطهارة ، أو من اعتبارات الذبح الخاص المفيد لهما مثلا يمكن التعبد
الصفحه ١٩٧ : يكون موضوعا لحكم فعلي من الأحكام إلا بأحد اعتباراته
الثلاثة ، حيث لا تعين له إلا أحد التعينات الثلاثة
الصفحه ٤١٣ :
بمعرفة الاحكام
الكلية بالفحص عن طرقها وسيجيء (١) إن شاء الله تعالى بيان مفاد هذه الاخبار.
١٢٧
الصفحه ٢٠ : المحمولات واقعي ، لا بجعل جاعل.
واما يكون من
الامور الجعلية ، كوضع مادة كذائية لمعنى خاص أو هيئة كذائية
الصفحه ١٢٥ : يوجب فعلية الحكم المماثل وتنجزه.
وما ذكرناه (١) في صرف تنجز الواقع من حيث تعلق الأمارة بالواقع الخاص