الصفحه ٢٦٤ : الجسمية أو النفسية أو العقلية.
وهذه الاستعدادات الموروثة قد تفتقر من
نموها وقيامها صفات كاملة ناضجة الى
الصفحه ٢٧٢ : لِيَوْمِ الْقِيَامَةِ فَلَا تُظْلَمُ نَفْسٌ شَيْئًا
وَإِن
__________________
١
ـ المائدة ، الآية ٣٦
الصفحه ٢٧٦ : .
ليست خُلُقاً يتوصل الى تهذيبه
بالمجاهدة ، وليست مكاشفة يتذرع الى اكتسابها بالتبتل ، ولا مرتبة نفسية
الصفحه ٢٧٨ :
كيفما يريد ، وهذه
النفس التي تزكو بزكاتها النفوس ، والقلب الذي تصفو بصفائه القلوب. وأخيراً هذه
الصفحه ٢٨٠ :
إحدى النزعات الاصيلة
في نفس الانسان ، المنطبعة فيها منذ نعومة اظفاره.
من اجل هذا كانت بعثة
الصفحه ٢٨١ : الأعلى. ما يزالان مفتقرين إلى عقل يمد العقول بالهداية ونفس تمد النفوس بالزكاة وقلب يمد القلوب بالطهر. ما
الصفحه ٢٨٢ : نَفْسِهِ وَمَنْ أَوْفَىٰ بِمَا
عَاهَدَ عَلَيْهُ اللهَ فَسَيُؤْتِيهِ أَجْرًا عَظِيمًا ) (١).
والرسول واجب
الصفحه ٢٨٥ : بالسماء نفس لها روحانية الملائكة ، وتوقره الحياة بغرائز لا يرتفع بها عن صنوف الحيوان ، وترفده الانسانية
الصفحه ٣١٧ : الانسان هذا
الخصيم المبين الذي يغفل حتى عن نفسه وهو يجادل عن هواه ، يتحدث عن هذا المخلوق المتهافت فيقول
الصفحه ٣٢٠ : المثالي تأليف الاستاذ فان دفلد ، وتعريب الدكتور محمد فتحي ص ٢٣٤.
وفي
ص ٢٣٧ من المصدر نفسه : ( ويقذف في
الصفحه ٣٢١ : منها خلق ، والسبل التي فيها درج ، والطرائق التي بها اكتمل ، واسرار نفسه ، وأسرار جسمه ، لحمه ودمه
الصفحه ٣٢٨ : المسؤولة عن المخلوقات البشرية جميعاً التي على سطح الأرض من حيث خصائصها الفردية واحوالها النفسية وألوانها
الصفحه ٣٣٢ : عن نفسه ؟!.
إذا قيل له ستبعث وتنشر. ستعود لك
الحياة بعد الموت. ستتألف عناصرك بعد التفرق.
ستحشر
الصفحه ٣٣٦ : النعمة ، وخاسر قد خسر نفسه بخسران عافيته ، يتذكر حين لا ينفعه التذكر شيئاً ، ويتمنى حيث لاتغنيه الأماني
الصفحه ٣٣٨ : سعادته ، من أجل هذه العلل الكثيرة الخطرة على نفس الانسان وعلى غايته وعلى مجتمعه أيضاً أطال القرآن في