الصفحه ١١٠ : ، فعقائد لا تنهض إلا على أساس من العلم ، ودرجات التقوى فيه لا تبلغ إلا بالمعرفة ورسوخ القدم في معارفه لا
الصفحه ١٨٧ : من آدم أن يأكل من شجرة الحياة كما أكل من شجرة المعرفة فيشاركه في الخلود كما شاركه في التمييز بين
الصفحه ٢١٦ : : الايمان مركزه الوجدان.
وقال بعض الفلاسفة المحافظين : سبيل
الانسان الى المعرفة اليقينية هو الحس والتجربة
الصفحه ٢٢٤ : يتركه في قلبه من إشراق ، وانما يدرك ذلك بالاخلاص ، وانما يدرك ذلك بالمعرفة الكاملة الواعية ، وانما يدرك
الصفحه ٢٢٨ : استحال عليه أن تضطرب له قدم أو تخف به كفه.
ومن الناس من يحصر وسائل العقل الى المعرفة
بالحس والتجربة فلا
الصفحه ٢٦١ : ثابتة وعده بعض متكلمة الإسلام مشكلة عويصة.
والحق أن شريعة الجبر توجب سدّ كل معرفة
وبطلان كل عقيدة وهدم
الصفحه ٤٠ : عثرة وقاطع سبيل ؟.
وهذه الحاسة العجيبة المودعة في قرارة
الانسان وفي خبيئة نفسه ؟.
هذه الحاسة
الصفحه ٩٧ :
عقلها بلا دين ، فأفردت
لكل منهما منطقة من النفس ، وطمعت ان تحل المعضلة بهذا التقسيم.
أما أن
الصفحه ٢٤١ : المجرات ) تبلغ مئات الملايين ».
ووجد
أن الاقمار تتحرك حول نفسها وحول كواكبها ، ووجد أن الكواكب تتحرك حول
الصفحه ٣٨ :
ويقول علماء التربية الحديثة ، ويقول
علماء علم النفس الحديث : كل ما يعمله الطفل في سنيه الأولى من
الصفحه ١٦٨ : الأديان بهذه الحقائق واكثرها إشادة بها ، وأشدها اعتماداً عليها.
يحاول الإسلام ان يبلغ الى كل نفس نفس
الصفحه ٢١٧ : على نقد حججها كي يوقن عن بصيرة ثم يعتقد عن يقين :
الدين سبيل التكامل الاختياري في نفس
المرء وفي عقله
الصفحه ٣٣٧ : أماني من خسر نفسه فخسر كل شيء وضلّ
عنه ماكان يفتري وحاق به ما كان يمتري.
* * *
وهذه النفس الجهول
الصفحه ٣٥ :
أقول : لعل استقصاء الطفل هذا من أصداء
تلك النزعة التي تحدَّث عنها العلماء النفسيون ، فكأن الفطرة
الصفحه ٣٦ : من خلايا الدين ، والنواة التي يتكون من تطورها تركيب جسمه وائتلاف عناصره.
ويجد المرء نفسه في غمار