الصفحه ٢٨٧ : في نظر الإسلام. أما الضرورات التي تلحق المرء بعد وجوده وتضطره الى الاجتماع. أما فاقة المرء الى
الصفحه ٣٢٤ : .
فطركم أول مرة ..
أنشأها أول مرة ..
هكذا يساق حين يراد به تذكير ناس أو
تنبيه غافل. اما اذا استحكم
الصفحه ٣٢٩ : شؤونه ولا حال مرتقبة من أحواله.
٣ ـ والنظام الذي خطط انشأة هذا الكائن
، والتطور الذي مرّ عليه حتى أصبح
الصفحه ٢٤ : ، وان المرء ليصل روحه بالله من طريق العقيدة فيصلها بمعدن القوة التى لا تضعف وبينبوع العزة التي لا تذل
الصفحه ٢٨ : ء ، وإذن
ففي قياسهم هذا أن عقل المرء وتفكيره هما السبب في حرمانه من هذا الحق وفي اسقاطه من هذه الكرامة
الصفحه ٣١ : الصواب تفوت الحصر وتمتنع على الحاصر.
ففي المرء جموع أو خنوع في الغرائز ، وتقلب
أو تطرف في الأهوا
الصفحه ٣٤ : وليدا هوى مكين يعصف به أن يتوجه ويعصف به كذلك أن يتعرف.
ويشعر المرء شعوراً قويا بهذه النزعة
حين يعلق
الصفحه ٣٧ :
فاذا وجد المرء لهذه المسائل حلولاً
مقبولة ، وإذا انطبعت النتائج في نفسه عقيدة وارتسمت على قلبه
الصفحه ٤٠ :
افراد الانسان ، وليس يندُّ عن سلطانه صغير ولا كبير من الاعمال ..
لأية غاية أرصدت للمرء هذه الذخيرة
الصفحه ٤١ : الاخلاقية هل تجدي المرء في هذا المجال شيئاً ؟ وهل تستطيع ـ لو أوكل اليها أمر
الصفحه ٤٢ : طباع المرء كلها بالتمحيص ، ولا تستوعب ضروراته كلها بالملاحظة ، ولا تعم روابطه كلها بالاستعراض ، ولا
الصفحه ٤٣ : من تطور الأفراد على مرَّ القرون.
وهذا الاتجاه الاختياري ؟ أحد الأرصدة
الكبرى التي تملكها الانسان
الصفحه ٥٦ : الاستعدادات واحالتها الى صفات تامة قويمة أو منحرفة ، بلى هذه الإستعدادات والميول الموروثة كافية في توجيه المر
الصفحه ٦٦ : وانهيار المجتمع القائم ، وتغير أساليب الحياة الاخرى ) (١).
والاطوار التي مرّ بها تأريخ الانسان هي
الصفحه ٧٨ : اقطارها كلما امتد نظر المرء في العواقب واتسع افقه في التفكير فابصر وجوهاً جديدة من الحاجة ، وكشف الواناً