الصفحه ١٨٧ : القديم (١)
) يجهده عمل ستة أيام وياخذ منه الاعياء حتى يكاد يتهالك في اليوم السابع ليستريح ويختبيء عنه آدم
الصفحه ٢١٧ : على نقد حججها كي يوقن عن بصيرة ثم يعتقد عن يقين :
الدين سبيل التكامل الاختياري في نفس
المرء وفي عقله
الصفحه ٧٩ :
يوازن بتبعة ؟
والمرء أثر شحيح بجبلته ، ذلك ان غرائز
هذا الكائن لاتقتنع بالقدرة الذي تستحق ، فهي
الصفحه ٢١٢ : في نفسه ١٦٠ مرة. وهو رقم لا يمكن النطق به أو التعبير عنه بكلمات. وينبغي أن تكون كمية المادة التي تلزم
الصفحه ٢١٨ :
عظيمة الجدوى.
فالعقيدة في الإسلام مفتاح لتثقيف المرء
وإذكاء مواهبه وتفتيق مافي ذهنه من طاقة
الصفحه ٢٤٠ : الأرض ثلاثمائة وسبع عشرة مرة ، ولكنه على ضخامته لايبلغ جزءاً من الف جزء من كتلة الشمس.
ويقول
علم الفلك
الصفحه ٢٥٤ :
صنع المرء كل هذا ليرتكب ثم لايلقى
حسيباً من الناس على ارتكابه ، وقد تم له العمل ونجحت بيديه الخدعة
الصفحه ٢٧ : الاستثناء ان المرء
كائن عاقل ، يفعل بارادة ويريد عن تبصر ، فباستطاعته ان يفكر في العمل قبل إصداره ، وأن
الصفحه ٣٦ : من خلايا الدين ، والنواة التي يتكون من تطورها تركيب جسمه وائتلاف عناصره.
ويجد المرء نفسه في غمار
الصفحه ٧٧ : . ومتى كان المرء ولم تكن له هذه الغرائز تضطره الى النوع ، وهذه الحاجات التي تلجئه الى الالتفاف والانضمام
الصفحه ٨٧ : شاء ، ثم لينظر أيستطيع أن يكون غير ذلك ؟.
وقد يجحد المرء ، وقد يمعن في جحوده إذا
كان لا يأبه لمنطق
الصفحه ١٠٥ : اشراقا بالايمان ، وتملأ النفس شعوراً بالحب وإحساساً بالرحمة واستمساكاً بالاخلاص ، وتوقظ في المرء أحاسيس
الصفحه ١٤٥ : خفايا
المرء وإلى أوضح ظاهرة من ظواهره ، الى جميع خصائصه فرداً والى عامة علاقاته مجتمعاً ، ثم الى المجتمع
الصفحه ٢٦١ :
وما يلقنها اياه من
هداية. وكيف يتلقى المرء هذه الدربة ، وكيف يجوز هذا الامتحان اذا كان أشل الارادة
الصفحه ٢٦٢ :
استقلالا في العقل
يملك به المرء أن يوازن ، وحرية في الارادة يستطيع بسببها أن يختار ، واذا ثبت فان