الصفحه ١٢٠ : يصدر عن عالم مزور ، وقال : الدين زفرة الكائن المثقل بالألم وروح عالم لم تبق فيه روح وفكر عالم لم يبق
الصفحه ١٢١ :
الوضع المادي الموجود بالفعل هو الأصل
الثابت ، ولحماية هذا الوضع الراهن حدثت فكرة الدين ، وفكرة
الصفحه ٢٣٣ : ءها في هذه العقيدة ، ثم في فكرة الدين !!.
لتقول : ان الله وهم أنتجه الخيال
الاسطوري للانسان ، وان
الصفحه ٢٣٤ : الحيرة القاسية التي نجمت عن الجهل العمومي المشترك بما ينبغي فعله مع هذه النفس ـ اذا ماقبلت فكرة بقائها
الصفحه ٢٣٥ : الأوهام.
ويلاحظ أن انجلز في قوله المتقدم قد عجز
أن ينشِّيء الفكرة الالهية نشأة اقتصادية وأن يجعلها
الصفحه ٢٥٣ : .
وتعالت عقيدة التوحيد في الإسلام عن مثل
هذا الاسفاف وهذا الالتواء.
* * *
وفكرة الجبر نكسة عقلية ركبها
الصفحه ٢٨٥ : غُفْرَانَكَ رَبَّنَا وَإِلَيْكَ الْمَصِيرُ
) (١).
* * *
من فكرة التوحيد العامة التي قبسها
الإسلام من
الصفحه ٣٠٩ : تقديم كل إنذار. فلن يغفل المسلم أبداً ولن يشك ولن يجحد. واذا كان العقاب مؤجلا فان فكرة هذا العقاب ورقابة
الصفحه ٥٣ : ) العالم الطبيعي
المعروف : الانسان ينحدر الى نسب حيواني عريق ، وفسر بذلك فلسفة النشوء والارتقاء ، وتلك فكرة
الصفحه ٦٣ : مخلوقاً لها أو ظاهرة من ظواهرها. وحتى الفكرة فانما هي أثر من آثار المادة ، والآراء والمعتقدات والقوانين
الصفحه ١٠١ : ء والنمو في الناميات لا غناء عنه ولا بديل له ..
ودلالة تلك البدائة على نتائجها وإن تك
فكرية منطقية ، من
الصفحه ١٠٦ : على مؤثرها لاتنهض إلا بالفكر ، وإلا بقانون السببية الذي تفتقر اليه دلالة الآثار ، الا ان هذه آثار
الصفحه ١٤٥ : وبالمكون الذي يدبره.
كل هذه ميادين لنشاط المرء في فكره
ونشاطه في عمله ، وكلها مؤثرات عميقة التأثير في
الصفحه ١٤٦ :
فلا يشتق منها اكثر من قانون واحد.
هذه الفكرة المستندة الى هذه اليقينيات
هي فكرة الإسلام عن ( الدين
الصفحه ١٥٠ : تحريف ماسخ يبعد هذه الأديان عن الصور الحقيقية لشرائع الله الاولى ، اما الفكرة المتقدمة نفسها فلا ريب