الصفحه ١٧ :
فروض الكفاية (١).
أما المذاهب المسلمة التي حرمت أنفسها
فضل هذه النعمة ، وسدت عنها باب هذه الرحمة
الصفحه ٧٦ : العقل والآراء والمذاهب
والسياسات والانظمة انعكاسات للواقع الاقتصادي الموجود ، فهل يمكن تصديق ما يقولون
الصفحه ٢٠ : معنى أرقى من هذه المنحدرات.
ليس الإسلام رأسمالياً ولا شيوعياً ، ولا
ينتسب الى غيرهما من المذاهب
الصفحه ٢١ : ملكت
عليهم العصبيات الطائفية مذاهب القول ، وأوصدت عليهم منافذ التفكير. يبغون أن يعرفوا الإسلام فيصدعون
الصفحه ٢٣ : أن يستعرض المذاهب
بالموازنة المنطقية ، ويستوعبها بالنقد النزيه ويحكم في قواعدها البرهان الصحيح. لا
الصفحه ٧٠ : تبلغه تجاربنا ؟. وهل يعد هذا من المنطق الذي تقوم عليه الفلسفات وتبتني عليه المذاهب ؟!.
ومبدأ النقيض
الصفحه ١٠٩ : الديانات ، وفي صفاته الجامعة التي تشترك بها عامة المذاهب. أو ان يتقصى الأديان كلها شريعة شريعة
الصفحه ٢٣٦ :
ثم لنفترض ان فكرة الانسان عن الألوهية
بدأت كذلك بسيطة ثم تطورت ، فهل يدل هذا على ان الاله وهم ولا
الصفحه ٢٤٣ : .
وعلى هذه الفكرة الجامعة يجب أن تقوم
فكرة الدين ونظرة الاجتماع وفلسفة الخلق ومنهج التربية ونظام الاقتصاد
الصفحه ١٨٦ : ء ، وانتصب العلم وآلاته وأدواته ورجاله لعداء الكنيسة ، أتُنتَهَك حرمة العلم ، وتنتهك الحرية الفكرية باسم وحي
الصفحه ٩٦ : ولابد من أن يحيد ، ذلك هو الفارق العظيم بين نتيجة يلدها فكر محدود ونهج يشرعه الله رب العالمين
الصفحه ١٤٩ :
ليجمع كل هذه
المجاري في مجرى ويؤلف جميع هذه المختلفات في وحدة ، على هذه الفكرة جرى الإسلام حين صنع
الصفحه ٢٣٢ : الحقيقة وتجليتها للفكر الواعي ، حتى اذا جاء دور الدين ، دور وحي الله الى انبيائه المطهرين لم يبق له في
الصفحه ١٨٤ : المقارنات الطويلة التي يفيض
فيها كتّاب الإسلام المعاصرون ، مقارنة الإسلام بما سواه من الملل ، ومقايسة القرآن
الصفحه ٨٣ : عليه هذا الاستعجال
المعيب ، وهذا الانحدار مع الهوى ، وقد نعى عليه أن يحتبس فكره في نطاق رغائبه