الصفحه ٢٧٧ : الحكمة وينقطع به دون النتيجة.
توجيهاً يوائم عظمة الحق في تشريعه ، وعظمة
الدين في مناهجه ، وعظمة الانسان
الصفحه ٢٨٤ :
وبحيث لا يجد
المحكوم في قرارة نفسه من إصدار الحكم عليه ضيقاً ، ولا في تنفيده حرجاً ولا في الانقياد
الصفحه ٢٨٧ : ، ومكثرها بعد القلة ، ومقويها بعد الضعف ، ورافعها بعد الضعة ، وهو منشِّئها على الحكمة ، وفاطرها على الحب
الصفحه ٢٨٩ : والانحلال ، فنظام الحكم فيه شطر من نظام الاجتماع ، وقانون السياسة جزء من قانون الخلق ، ودستور المادة جانب من
الصفحه ٢٩٠ : لقيصر في هذا الدين مجال لا يخضع فيه لامر الله ، وإنما هو حكم الله النافذ في كل صغير وكبير ، وتشريعه
الصفحه ٢٩٩ :
وفي ظني أنه شرط بمنتهى الجلاء كما أنه
بمنتهى الحكمة.
بمنتهى الجلاء بعد أن كشفت مدارس
التحليل
الصفحه ٣٠٠ : الكبرى ، التي ليست وراءها منقلب وليس بعدها مصير ؛ لخوى تشريع الله من الحكمة ولحاف عدل الله في الجزاء أو
الصفحه ٣١٢ : ، الجاحدون للنشور ، ألم يتفكروا في أنفسهم أنهم أشياء كهذه الأشياء يعمهم ما يعمها من حكم ، ويشملهم ما يشملها
الصفحه ٣١٤ : في الشعور.
هو كفر ، وويل للذين كفروا من النار.
ليس من الحكمة أن ينشأ موجود لا لغاية. وليس
من الحق
الصفحه ٣١٥ :
الجاحدون به
وارتكبوا مساخطه عن بيّنة ، وليس من العدل ولا من الحكمة أن يكونا سواءً في الجزا
الصفحه ٣١٦ : ، وفيم الجدل ؟!.
وانه لاسفاف في الحكم وسفه في الرأي
ومناقضة في القياس ان يحس المرء دلائل هذه القدرة مل
الصفحه ٣٢١ : أن القادر على الابتداء
قادر على الاعادة ؟!
من يرتاب في ذلك من العقلاء وان الحكم
فيه لفي حدود
الصفحه ٣٢٩ : اليه الحكمة وتبدو فيه القوة والمكنة ثم لم تزل مهيمنة عليه طوال حياته لا تغفل تدبيره لحظة ، ولا يستغني
الصفحه ٣٣٣ : يوائم
الحكمة ويتعهد كل نشأة بما تدعو اليه الحاجة ؟!
ومن يشك ومن يمتري في أن احياء الأرض
الميتة وإخراج
الصفحه ٣٣٤ : ، دائم الاحاطة ، دائم الحكمة.
(
يَا
أَيُّهَا النَّاسُ إِن كُنتُمْ فِي رَيْبٍ مِّنَ الْبَعْثِ فَإِنَّا