الصفحه ٤٦ : النتائج السديدة ، وقد أومأنا من قبل الى بعض هذه المعوقات ، وهو لذلك قد تحول في رأيه وجوه الحكم فيستقبح ما
الصفحه ٤٧ :
الاحتراس منها على
الاقل ؟
(٢) وهب أن قوى الحكم والموازنة في
الانسان ملكت ان تصنع المعجزات ، وأن
الصفحه ٤٩ : اعد لهذه الغاية فيها من عدة ؟
والحكمة التي قضت بأن يكون للانسان نظام
يولي به وجهه شطر الكمال ، أليست
الصفحه ٦٨ : الحقيقية فهي محتاجة الى مصدر آخر هو أوثق لدى العقل من الحس ومن التجربة. وأما التجريد والتعميم واستنباط حكم
الصفحه ٨٦ : الدينية مع
المجتمع ، ولو انها اعطته غذاء الرجولة في دور الطفولة لكانت هازلة الحكمة فاقدة الجدوى. بل لكانت
الصفحه ٩١ : الغلبة والعزة والسلطان والحكم والطاعة والذل والورع والعبادة والعادة والسير والتوحيد والملة ، ومفاهيم اخرى
الصفحه ٩٢ : باللام والى الشيء الملتزم به بالباء.
ففي الدين معنى الحكم والسيطرة والقهر
من جانب ، وفيه معنى الطاعة
الصفحه ٩٦ : .
* * *
والوجدان لدى وفرة من الناس مصدر من
مصادر التدليل ، وقوة من قوى الحكم على الأشياء بالخطأ أو الصواب.
ويغلو
الصفحه ٩٨ : تدفن زوجته الحية معه في قبره لا تأسى لذلك قلوبهم ولا تكترث له وجداناتهم.
فالضمير لا يستقل بالحكم
الصفحه ١٠١ : أن المرء يشعر بدعوتها في اعماقه. ولعل الوجدانيين يطلبون نوعاً آخر من حكم الوجدان ، ولا يفقد الدين
الصفحه ١٠٦ : أثر. والجمال المبثوث الرائع
أيضاً أثر ، والحكمة والاتقان والرحمة الشاملة الواسعة كلها آثار ، ودلالتها
الصفحه ١٠٨ : عن
آياته أفليس من الحكمة ان يلقى لهم هذا الإنذار الذي تقشعر له الجلود وتجف منه القلوب ؟ فلعل وطأة
الصفحه ١٠٩ : الموضوع لسوء ظنه.
من الحق عليه أن ينظر ملياً قبل ان يبدي
حكمه عاماً لا تخصيص فيه ، مرسلا لا تقييد معه
الصفحه ١١٠ : وجد منها ديناً واحداً جائر القصد منحل القواعد فهذا هو الجنف في الحكم والزيغ عن الهدى.
ونشأ الشرقي
الصفحه ١١٤ : نقيد هذا الحكم بالعلم الصحيح كما قيدناه اول مرة بالدين الصحيح ؟.
أليس من النصف أن لا نتوقع من الدين