الصفحه ١٠٠ :
من الحق أن توجه الهداية الى الانسان كله
بعقله وغرائزه ومشاعره وسائر قواه وطاقاته.
ومن الحكمة
الصفحه ١٥٦ : ء الثاني وجده كالاول حادثاً معلولا لشيء ثالث ، فاذا ارتقى مع سلسلة الأسباب وجد الحكم مطرداً في كل حلقة منها
الصفحه ١٧٧ :
ولابد لكل دين من البرهان ، وبرهان
الإسلام معجزته الثانية.
ولابد في تشريع كل دين من الحكمة
الصفحه ٢١١ : المصادفة والاحتمال لها الآن
من الأسس الرياضية السليمة ما يجعلها تطبق على نطاق واسع حيثما انعدم الحكم الصحيح
الصفحه ٢٢٩ :
وهكذا راموا أن يجدوا تفسير مادياً
محسوساً لكل مفهوم من المفاهيم ولكل حكم من الاحكام.
وانجر
الصفحه ٢٨٦ : للانسان ، فأي حكم من أحكامه شرّعه للانسان بما هو موجود مستقل فهو حكم له كذلك بما هو فرد من أفراد المجتمع
الصفحه ٨ : السماء ...
أجل. فرافع السماء أوسع علماً وأعظم خبراً
من أن يلتبس عليه توحيد بتثليث أو يتحد في حكمه قدم
الصفحه ١٣ : الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ
وَإِن كَانُوا مِن قَبْلُ لَفِي ضَلَالٍ مُّبِينٍ ).
أما نظريات العلم فقد علم
الصفحه ٥٢ :
في الحكمة ، وعدالته
في التشريع ، وليس يبعده عن الدين الحقيقي سوى هذا الطريق المعنت المستحيل.
ان
الصفحه ١٠٥ : صنائعه.
وحكمة بالغة في كل شيء من أشيائه.
وعناية رحيمة في كل تدبير وفي كل تقدير.
والذوق المرهف
الصفحه ١٤٤ : تهذيبه ، ثم لم يخالف حكم الطبيعة الحكيمة التي ركبت هذه الأشياء في الانسان ، فلم يحف على جهة منها في حكم
الصفحه ١٦٠ : مقيم ، وما في هذا العالم إلا مقدر تستعلن فيه الحكمة ، وتستبين فيه القدرة ، ثم لايزايله أثر التدبير
الصفحه ١٦١ : نهج حكمة صالحة لاتضل ، إذا كان الامر كذلك فلماذا يحاول الانسان وحده أن يشدَّ فيبتغي له رباً آخر لم
الصفحه ١٦٤ : ، واطلق حكمها في الأشياء بارادته وعلمه ، ولن يبطل الله قوانينه ولن يخلف حكمته مالم تعارضها حكمة خاصة هي
الصفحه ١٦٨ :
البيان المشرق الذي لاغموض في أساليبه ،
والبرهان الناصع الذي لاالتواء في منطقه ، والحكمة الرفيعة