العالم وهم : سلمان الفارسي والمقداد وعمار وأبو ذر وعمرو بن امية الضمري . وصنف كتاباً في الغلو والتخليط ، وله مقالة تنسب إليه [ غض ، جش ] هو مدع العلوية كذاب غال صاحب بدعة رأيت له كتباً كثيرة خبيثة .
٣٣١ ـ علي بن أحمد العقيقي ، بقافين لم [ جخ ] مخلط روى عنه ابن أخي طاهر ، في حديثه مناكير .
٣٣٢ ـ علي بن أحمد بن نصر البندليجي أبو الحسن سكن الرملة ضعيف متهافت لا يلتفت إليه .
٣٣٣ ـ علي بن أسباط أبو الحسن المقري الكوفي [ كش ] ضا ، د فطحي [ جش ] أنه جرى بينه وبين علي بن مهزيار رسائل في ذلك رجعوا بها إلى أبي جعفر الثاني « ع » ، قال : فرجع علي بن أسباط عن ذلك المذهب وتركه ، وروى عن الرضا عليه السلام قبل ذلك وكان من أوثق الناس وأصدقهم لهجة [ كش ] أن الرسالة التي عملها علي بن مهزيار لم ينجع ذلك فيه ومات على مذهبه أقول : والأشهر ما قال النجاشي لأن ذلك شاع بين أصحابنا وذاع فلا يجوز بعد ذلك الحكم بأنه مات [ على ] المذهب الأول والله أعلم بحقيقة الأمر .
٣٣٤ ـ علي بن جعفر بن العباس الخزاعي المروزي كر [ جخ كش ] واقفي .
٣٣٥ ـ علي بن جعفر الهماني منسوب إلى [ همينيا ] قرية من سواد بغداد [ جش ] يعرف منه وينكر .
٣٣٦ ـ علي بن حديد بن حكيم ضا [ جخ ] كوفي مولى الأزد كان منزله ومنشأه بالمدائن ، قال الشيخ في باب المياه من الاستبصار : إنه ضعيف [ كش ] كان فطحياً .
٣٣٧ ـ علي بن حزور
كان يقول بمحمد ابن الحنيفة إلا أنه من