الصفحه ١٠٠ : المؤمنين عليه السلام فقال له لما صرع : « رحمك الله يا زيد كنت خفيف المؤونة عظيم المعونة » وقيل إن عائشة
الصفحه ١٥ : أصحابنا ، وتبعه من بعده إلى اليوم ، وقال في أول كتابه : « وهذه لجة لم يسبقني أحد من أصحابنا ـ رضوان الله
الصفحه ١٨ : ( جش ) في بعض الموارد التي جاء فيها الأشتباه ، كما أنا حققنا الكتاب تحقيقاً دقيقاً وصححناه بالرجوع إلى
الصفحه ٣٠ : وأربعين ومائة . وترحم عليه أبو عبد الله عليه السلام وقال : « لقد أوجع قلبي موت أبان » وكان قد أخبره بموته
الصفحه ١٥٩ : زوجة النبي صلى الله عليه وﺁله وسلم أتت بهما إلى علي عليه السلام فقالت : « هما عليك صدقة فلو يصلح لي
الصفحه ١٩٥ :
بيده
عليها ويقول يا نخلة ما غذيت إلا لي وما غذيت إلا لك . وكان يمر بعمرو بن حريث فيقول له : يا
الصفحه ١٢٥ : ] عربي أخو إسحاق رويا عنهما عليه السلام كان عبد الله وجيهاً عند أبي الحسن عليه السلام ووصى به علي بن
الصفحه ٤٥ : عليه أكثر البشرى » و « الملاذ » وغير ذلك من تصانيفه ، وأجاز لي جميع تصانفيه ورواياته ، وكان شاعراً
الصفحه ٥٧ : قر ، ق ( جخ ) مات مستقيماً ( كش ) روى أن الصادق « ع » قال فيه بعد موته : لقد أنزله الله بين رسوله
الصفحه ٦٢ : بخط الشيخ رحمه الله ( جخ ، جش ) كان صحيح الحديث والمذهب ، روى عنه محمد بن مسعود العياشي .
٣٠١ ـ جعفر
الصفحه ٢٠٦ :
وبين
الجنة إلا التل ؟ فقال له : نعم ، فضرب بالسيف حتى جاوزه فقال له ابن عمه : إن أنا جاوزت التل
الصفحه ١٩٤ : بنت سعد بن عبد الله لم ( جش ) ثقة من أصحابنا .
١٦٢٢ ـ المهدي مولى
عثمان ى ( جخ ) كان محموداً ، بايع
الصفحه ٩٢ : : لا والله ما أردت هذا ولا له خرجت ، ولكن تهب لي ثوباً من ثيابك ، فردها عليه أبو الحسن عليه السلام وبعث
الصفحه ١٣٧ : ء عصره ، حال فضله وتصانيفه شهير ، قدس الله روحه . توفي في شهر ربيع الأول سنة ست وثلاثين وأربعمائة ، وكان
الصفحه ٢٦ : ) .
وهذه لجة لم يسبقني
أحد من أصحابنا رضي الله عنهم إلى خوض غمرها ، وقاعدة أنا أبو عذرها . فالله تعالى