الصفحه ٥٠ : بحسب الذات ).
انتهى ونحوه ما عن شارح حكمة الإشراق (١).
والفرق حينئذ بين (
ما ) الشارحة و ( ما
الصفحه ٥٦ : التحقيقي ،
فيوجد المقيّد بهذا النحو من الوجود ، وقد يفرض وجوده الخارجي ، فيلزمه ثبوت لازمه
ثبوتا مناسبا
الصفحه ٥٨ : مجيء زيد لا مطلقا.
مدفوع
: بأنّ الإرادة
التكوينية علّة تامّة للحركة نحو المراد ، فمع عدم تحقق
الصفحه ٦٢ : كيفية
الإطلاق والتقييد الآليين ، وأنهما نحوان من الاتحاد الآلي أو البعث الآلي فإن
كثرة الأطراف وقلّتها
الصفحه ٦٥ : المتأخّر ، فإنه لا وجود للمعتبر هنا إلاّ هذا النحو من
الوجود ، فكيف ينفكّ الإيجاد فيه عن الوجود؟!
وأمّا
الصفحه ٨٤ :
باعثا إلاّ إذا اتّصف متعلّقه فعلا بإمكان الانبعاث نحوه ، ولا نعني بالبعث
الحقيقي إلاّ ما يمكن كونه باعثا
الصفحه ١٠٦ : ، كما أن إرادته حيث إنها سابقة
على إرادته ، فلها نحو من العلية الفاعلية لها ، وهذا ملاك الأصلية والتبعية
الصفحه ١١٠ : بما فيه الصلاح أو الفساد بالبعث نحو الأوّل
والزجر عن الثاني ، كذلك تقتضي تأكيد الدعوة في نفوس العامّة
الصفحه ١٢٦ : كالتعظيم ونحوه ، فلا وجه
لاعتبار دعوة الأمر في المقرّبية ، ولا في استحقاق الثواب ، وعلى هذا ينبغي حمل
هذا
الصفحه ١٣١ : السر في
اعتبار قصد ... الخ ) (١).
لما مر منا سابقا (٢) من أنه نحو انقياد للأمر النفسي بالتبع
الصفحه ١٤٣ : فهو الجواب هنا من التأكد ونحوه.
ويندفع أصله : بما ذكرناه من
التلازم ، فلا مقدّمية لذي المقدّمة
الصفحه ١٤٥ : والتحريك الحقيقي نحوه بعنوانه ؛ لما عرفت من أنّ البعث جعل الداعي إلى
الشيء ، ومع الجهل بعنوانه لا يعقل
الصفحه ١٤٧ : الخاصّة مباحة فعلا ، لا أن الإباحة
مشروطة الحصول بحصول الخصوصية ؛ ليرد محذور طلب الحاصل ونحوه.
وبالجملة
الصفحه ١٧٤ : المقدار من الشوق المؤثّر في إرادة ما يتولّد منه لا يحصل إلاّ بالبعث
الموجب لانقداحه ، فيصحّ البعث نحو
الصفحه ١٧٦ : ؛
بمعنى أنه لا ينتزع التقيّد بالواجب إلا بأن يقول الشارع : صلّ عن طهارة ، ونحوه.
ومنه
تعرف : أن رجوع