الصفحه ٣٦٣ : محالة يكون الفاقد لها أهمّ من الواجد ، فالأمر الفعلي يتوجّه نحو
الأهمّ ، دون المهمّ ولو تخييرا ، فإذا
الصفحه ٤٢٧ : ، فنفس التحريك تحريك آخر فيقتضي حركة اخرى
لتلازم التحريك والحركة.
فإن قلت : إطلاق
الدليلين للبعث نحو
الصفحه ٤٤٤ : باعتبار
موضوعيته للحكم يلاحظ على نحوين ، لا أنّ النحوين يتحقّقان بتعلّق الحكم به
لاستحالة اختلاف المتقدّم
الصفحه ٤٧٠ : الشوق ؛ كي يعقل تعلّقه بمن سيوجد ، بل الشوق المحرّك
نحو البعث في التشريعية ، ونحو الفعل في التكوينية
الصفحه ٩ :
بل الدليلية عقلا
باعتبار تعلّق الظن أو القطع بالملازمة بين الثبوت والبقاء ونحوها.
هذا ، والإشكال
الصفحه ١١ : ، و ( الزبدة ) و ( حاشية شرح العضدي ) في الاصول و ( الفوائد الصمدية )
في النحو و ( رسالة الجوهر الفرد ) في
الصفحه ١٨ : دون الاعتبارية ، بل الغرض ملاحظة الجزء على نحو يكون غيره زائدا عليه ،
كما هو كذلك في الامور المتغايرة
الصفحه ٢٢ : كلّ مصلحة تقتضي انبعاث الإرادة نحو ما فيه المصلحة
، وفرض مصلحة في الجزء دون
الصفحه ٣١ : نحو الشرط المتأخّر كان وجوب ذيها قبل وجودها زمانا ، فلا يلزم من
ترشّح الوجوب إليها طلب الحاصل. نعم
الصفحه ٣٣ :
الاحتراق إلاّ إذا كان بوصف كذا.
فتحقق
: أنّ معنى شرطية
الوضع والمحاذاة أو يبوسة المحلّ ونحو ذلك : إما كون
الصفحه ٣٥ : فمختلفة بالإضافة إلى العلّة التامّة والناقصة.
وما ذكرنا ـ أن
مقتضى العلية هي التبعية في نحو وجود المعلول
الصفحه ٣٨ : التصرّفات النافذة ـ كالبيع ونحوه ـ فالملكية
بمعنى السلطنة المنتزعة من تمكّنه الخارجي من
الصفحه ٤٠ : بالاعتبار لا
بالحقيقة ، فكما أن الأسد له نحو من الوجود الحقيقي ، وهو الحيوان المفترس ،
والاعتباري ، وهو
الصفحه ٤٢ : وكالبعث لا بدّ من ملاحظة المشتاق إليه والمبعوث نحوه بنحو
فناء العنوان في المعنون ، فحينئذ يكون اعتبار
الصفحه ٤٦ : بوجوده الخارجي مأمور به ، فحسنه بحسب نحو آخر
من الوجود لا
__________________
(١) الطبيعيات من
كتاب