الصفحه ٤١٨ : .
وإن اريد إثبات
طبيعة الوجوب بمعنى وجودها الناقض للعدم ، وإن تشخّص بلوازم الوجود ، فمن الواضح
أنّ
الصفحه ٤٣٢ : ؛ بمعنى عدم أخذ المميّزات لأنحاء الوجودات في سببية السبب ، وملاحظتها
بما هي وجود ، ومن الواضح أنّ صرف الشي
الصفحه ٤٧٤ :
عليه وآله ـ إذا
كان مثله ـ صلىاللهعليهوآله ـ مثل الشجرة (١).
ومن الواضح أنّ
النبيّ
الصفحه ٤٧٩ : ، كذلك إضافة الغاية إلى ذيها لا تقتضي أن يكون الغاية لازما مساويا لذيها
بحيث لا تتعدّاه ، ومن الواضح أنّ
الصفحه ٨٢ : تعالى.
٣٤
ـ قوله [قدّس سرّه] : ( والجامع أن يكون نحو المقصود ... الخ ) (٣).
بل هي المقصودة
تارة
الصفحه ٢١ : بفعل الغير ، وتعلق الثانية بفعل المريد ، مع أنّ الإرادة التكوينية
المحرّكة للعضلات نحو التكبيرة ـ مثلا
الصفحه ٦٧ : لمانع عنه.
قلت
: ليست المحبة أو
الميل والشوق إرادة مطلقا ، بل الشوق المتأكّد المحرّك للعضلات نحو الفعل
الصفحه ٧٧ :
فهو جعل ما يمكن
أن يكون داعيا عند انقياده وتمكينه ، وعليه فلا يعقل البعث نحو أمر استقبالي ؛ إذ
لو
الصفحه ٨٥ :
فإن
قلت : إذا اخذ القيد
المقدور على نحو لا يترشح إليه التكليف ، فهل مجرد إمكان حصوله ـ ولو لم يحصل
الصفحه ١٤٠ :
كسائر المقدّمات بلا فرق ، والشوق إلى إرادة الغير لا مانع منه ، وإنما لا يمكن
البعث نحو الإرادة ؛ لأنّ
الصفحه ٢٤ : وجوبين بالفعل الواحد بأيّ نحو من
التعلّق.
والتحقيق
: أن الامتناع ليس
بملاك اجتماع المتماثلين
الصفحه ٦٤ : ، وإثبات شيء كذلك لا يتخلّف عن الثابت
بذاك النحو من الثبوت. وأما ثبوت البعث تحقيقا فيتبع ثبوت المرتّب عليه
الصفحه ٧٥ :
كونه ميلا ، والميل النفساني يوجب الميل الطبيعي إلى الحركة ، فميله في النفس لو
لم يكن مميلا للطبيعة نحو
الصفحه ٧٩ :
لا
يقال : فكيف حال الفعل
المركّب من امور تدريجية الوجود؟ فإنّ الانبعاث نحو الجزء المتأخّر في زمان
الصفحه ٨١ :
الإحراق ، لا أنّ
الشوق إلى الإحراق بنفسه يحرّك العضلات نحو الإلقاء ؛ لبداهة أن الشوق إلى شيء لو