الصفحه ١٩ :
وعند هذا القائل
أيضاً : أنه شرع هذا الزواج في صدر الاسلام من أن يجد الجواب عن ذلك ؛ فما يجيب به هو
الصفحه ٥٨ :
الى أن النسخ كان
يوم الفتح ، وهو القول المروي عن سيرة الجهني ، ويليه في القوة عندهم القول بأن
الصفحه ٨٨ : : « ..
ان ذلك ليس مما يوجب قدحاً فيه ؛ فان مخالفة المجتهد لغيره في المسائل الاجتهادية ليس
الصفحه ١١٦ : التشريع ، ودفعه في سورة عاطفية الى هذا التحريم المطلق. وقد ذكر اسم عمرو بن حريث في هذا المجال ، وما ندري
الصفحه ١٢ : التوفيق في الوصول الى هدفه فيها ، وربما لا ... فهو لو توفرت له كل عوامل النجاح ، لا يستطيع ، حين يكون
الصفحه ٣١ :
والاخوات والعمات ،
والخالات الخ ..
ولا يفترق هذا الزواج عن الدائم ، الا
في ميراث الزوجين ـ على
الصفحه ١١ : خطرها واهميتها.
وهي مشكلة ممتدة في عمق التاريخ ، منذكان
الانسان ينشأ ، ويترعرع ، وتنشأ وتترعرع معه
الصفحه ١٧ : ـ وهو أحمد أمين المصرى ـ في مقام اصراره على تحريم هذا الزواج يقول بالحرف الواحد :
« .. واذا كان المثل
الصفحه ٢١ : تشويهه في أذهان الناس ، واعطاء انطباع سيىء عنه .. وايضاً بسبب ان الكثيرين قد أساؤا استعمال هذا التشريع
الصفحه ٢٢ :
يجبر الابوين على
ذلك في الدائم ، أو بعد حصول الطلاق فيه. (١)
ولو صح أن يمنع ذلك من تشريع الزواج
الصفحه ٣٠ : تحيض ، أو بخمسة وأربعين يوماً ، ان كانت لاتحيض ، وهي في سن من تحيض ، وعدة الحامل ، والمتوفى عنها زرجها
الصفحه ٤٢ :
في المورد الذي يصح
فيه الطلاق ، لامطلقاً ... والا لكان اللازم أن تكون آية الطلاق ناسخة لملك اليمين
الصفحه ٥٧ :
كلها متعارضة
متضاربة ، لايكاد ويتفق رواثها على شيىء في كيفية النسخ وزمانه ومكانه ، فمن خيبر ، الى
الصفحه ١٠٢ :
لاقيته هاشمياً طاب منبته
في مغرسيه كريم العم والخال
الى أن قال
الصفحه ١٣٩ : . (٢)
٥ ـ والشيخ خطاب فصيح ، من علماء
الاحناف في العراق.
٦ ـ وكذلك الدكتور قسطنطين زريق ، أستاذ
التاريخ الاسلامي