الصفحه ١٢٣ : عنها في آخر حياته ..
ونحن أمام هذا القائل لانريد أن نقول :
من كان يخلق ما يقو
الصفحه ١٣٩ :
القاضى المذكور .. (١)
٤ ـ وصلاح الدين المنجد أيضاً يظهر منه :
أنه لايرى بهذا الزواج بأساً
الصفحه ١٤٥ :
هنا : أن هذا القول معناه : أن المتعة
من قسم الفحشاء ، أحلت للمضطر ، واذن فما معنى قوله تعالى : ان
الصفحه ٢٤ : هذا الشباب المتعطش للحقيقة ، ومن ثم ليبقى هذا الشباب ـ وهم جند الحاضر ، ورجال المستقبل ـ يعاني من
الصفحه ٤٦ : النكاح عنه ، من : ثبوت النسب ، والعدة ، والفراش ، و كذلك المتعة .. كما أن سفح الماء مشترك بين المتعة
الصفحه ٤٧ : المراد المتعة المذكورة ، لم يلزم شيىء من المهر من لاينتفع من المرأة الدائمة بشيىء ، واللازم باطل ؛ فكذا
الصفحه ٥١ : عمرة وغيره لايكون حجة علينا ، والحجة فقط هو النص ولانص عن النبي ، ولا من القرآن يثبت ذلك .. والا لامكن
الصفحه ٦٢ : ؛ فانه من رواية عبدالملك بن الربيع بن سبرة ، عن أبيه ، عن جده ؛ وقد تكلم فيه ابن معين ؛ ولم ير البخاري
الصفحه ١٠٨ : ، وفيهم من جلة العلماء ، من لاخفاء بجلالته في الدين.
وأظن ذلك ـ والله أعلم ـ لما روى عنهم
في الصرف
الصفحه ١٢٤ :
شيعتهم ، كما يعترف
به الكثيرون ، كما سنرى ..
الصحابة
، والتشريع الجديد :
ونحن نذكر هنا من
الصفحه ١٥٥ : تذيلها من كل شين وريب ..
ولكن نور الحق يكشف ظلمة الباطل ، ويزهقه
؛ ان الباطل كان زهوقا ....
قل ان هدى
الصفحه ١١ :
مشكلة
الجنس :
ان مشكلة الجنس حقيقة واقعة ، لا يمكن
لاي انسان تجاهلها ، ولا التقليل من
الصفحه ٤٣ : ، وغيرهما من كتب الحديث ، والجوامع الفقهية والروائية ..
وهل كان الصحابة في عهد الرسول وبعده
يتزوجون النسا
الصفحه ٩١ : ذلك. أفزني هو ؟!. قال : واستمتع بها رجل من بني جمح (٢).
٣٢ ـ عن عروة بن الزبير : أن خولة بنت
حكيم
الصفحه ٩٣ : البخاري : فان هذا يكون اعتراضا منه على عمر ، في تحريمه لزواج المتعة .. ويكون ابن مسعود من القائلين. بحلية