الصفحه ١٠١ : الى أمه ، سألها عن بردى عوسجة ، فقالت : ألم أنهك عن ابن عباس ؟ ، وعن بنى هاشم ؟! فانهم كعم الجواب اذا
الصفحه ١٥٢ :
بهدف التنفير ، واثارة
الاشمئزاز والقرف لدى القارىء من ممارسة هذا الزواج المشروع !!
ولست أدري
الصفحه ١٧١ : ........................................... ٤٣
من طرائف الاوهام ................................................... ٤٥
نسبة النسخ بالايات
الى
الصفحه ٣٦ :
جبير. (١)
وثالثة : أن الناسخ هو آية الطلاق ، والميراث
والعدة ، ونسب ذلك الى على عليه السلام
الصفحه ١٤٣ : النسخ الى على عليه السلام
يوم خيبر ، قد عرفت ما فيها ، وأنها لاتصح ، لارواية ، ولادراية ، وكيف ينادي
الصفحه ١٧٣ : .......................................................... ١٧٠
والحمد لله ، وصلاته وسلامه على نبيه
محمد وآله الطيبين الطاهرين ..
الصفحه ٦٥ : بعضها : بلا تعيين ..
وبعضها يقول : ان الاذن بالمتعة كان بعد
خمسة عشر يوماً من دخول مكة ، وفي أخرى : أن
الصفحه ٨٩ : منه (ص) ؟!. وهل يصح الاجتهاد عمر ، مع وجود النص القرآني ، والتشريع النبوي ؟! واذا كان ذلك اجتهاداً من
الصفحه ١٠٧ :
ولعل ذلك كان من أبي حنيفة في اول الامر
، ثم رجع عن ذلك فيما بعد ، كما سيأتي ..
٤٧ ـ عبدالرزاق
الصفحه ١٣١ : . (٤)
٢٦ ـ ابو حنفية. (٥)
كانت تلك طائفة ممن جاهروا بالجواز ، من
الصحابة ، والتابعين ، وغيرهم ، ممن عرفنا
الصفحه ١٥٠ :
فلست أدرى : هل يريد كاتبنا : أن لاتخجل
فتاة يطلب الزواج منها حتى الدائم ـ وخصوصاً بين جمع من
الصفحه ١٥٣ :
تعقيب
هام وضرورى :
وبعد .. فان من أعجب الامور أن نرى
البعض ، من أولئك القائلين بالتحريم
الصفحه ٤٠ :
ربما يظهر من بعض
النصوص الصحيحة السند : أن ذلك كان شائعاً ، ومعروفاً جداً في زمن التابعين ، فراجع
الصفحه ٧٠ :
وها نحن نذكر شطراً من النصوص ، التي وردت
في الكتب المعتبرة عند القائلين بالتحريم ، مع ذكر بعض
الصفحه ٨٥ :
ولقد راجعنا المطبوع من صحيح الترمذي ؛
فلم نجد هذه الرواية في متعة النساء ، ولكن هناك رواية ـ وتوجد