الصفحه ٤٢ : ؛ فهل يصح أن يقال : ان ملك اليمين سفاح ؛ اذ لاطلاق فيه ؟!
يضاف الى ذلك أن انفصام عقدة الزوجية
كما يكون
الصفحه ٥٥ : عندهم لايصح نسخها بالروايات المدعى ناسخيتها فضلا عن احتمال نسخها أكثر من مرة بها !! كما يقولون
الصفحه ٨٣ : : أن الناس ينقمون عليه أربعاً ، وكان من جملة هذه الاربعة تحريمه لمتعة النساء. فاعتذر عمر عن ذلك : بأن
الصفحه ١٣٢ : المتعة : «
.. اختلفوا في أنها هل نسخت ، أم لا ؟ فذهب السواد الاعظم من الامة الى أنها صارت منسوخة. وقال
الصفحه ١٤٨ : مسؤوليات زواج دائم آخر .. وأيضاً .. من قال : ان تشريع زواج المتعة لا يستند الى علة أخرى غير ما هو في الدائم
الصفحه ١٠٠ : وآله وسلم ، ولم يستطع ابن الزبير أن يجيب على احتجاجه هذا بغير التهديد والوعيد .. حتى اضطر ابن عباس الى
الصفحه ١٥ :
وزهرية ، وايضاً من
امراض اجتماعية ، واختلاط أنساب ، ومشاكل أسرية ، وغير ذلك ..
٤ ـ أن نتطلع الى
الصفحه ٢٢ : : ان المرأة في
الزواج الموقت تكون سلعة بيد الرجل ، تنتقل من رجل الى آخر.
وهذا ايضاً لو صح لوجب أن
الصفحه ٣٧ :
الآية
غير منسوخة
ونحن نجد في مقابل ذلك : أن عدداً من
الصحابة والتابعين ، وأهل البيت ، بل وحتى
الصفحه ٦٣ :
حقاً الخ .. » (١)
ب ـ ونضيف نحن هنا : أن من العجيب حقاً :
أن لايروي التحريم في فتح مكة غير سبرة
الصفحه ٧٥ :
رجل تزوج امرأة الى
أجل الا غيبته بالحجارة ، والاخرى متعة الحج (١).
سنده صحيح من طريق أحمد.
صورة
الصفحه ١٠٤ : آل الزبير (١)
» ، ولعل هذا يؤيد : أن عبدالله ولد من متعة ويؤيده أيضاً ما روى عن :
٤٤ ـ يونس بن حبيب
الصفحه ١٤٩ : ؛ فتخيل : أن الحكمة هي العلة !!.
١٠ ـ أما ماذكره عن محمد رشيد رضا ، والاوزاعى
: من أن من تزوج امرأة
الصفحه ١٥٤ :
من قرأه النحو
الصحيح !!
وثالثاً : ان عائشة ـ عدوة علي ـ هي نصيرة
القرآن والمحافظة عليه
الصفحه ٢١ :
ولكن قد فات هؤلاء : أن ذلك كان بسبب ما
تعرض له هذا التشريع من حملات الدعاية المغرضة ضده ، بهدف