الصفحه ١٨ :
الاعلى المذكور ؟
هذا
الزواج والاباحية والفساد :
وذكر أحمد أمين أيضاً : ان هذا النوع من
الزواج
الصفحه ١١٧ : ، لادينياً.
ولكن بعض معاصريه ، ومن جاء بعده من
المحدثين البسطاء ، لم يلتفتوا الى الحقيقة ؛ فارتبكوا
الصفحه ٢٦ : محيصاً في هذه العجالة من
ابداء رأينا في هذا الموضوع الخطير جداً. مع الاشارة الموجزة بقدر الامكان الى ما
الصفحه ٥٤ : الوداع. (١)
الى غير ذلك من الاقوال حول كيفية النسخ
، وزمانه ، ووحدته وتعدده ..
مناقشة
الاقوال
الصفحه ٨٢ :
الروايات ، التي تثبت
الحلية على عهد النبي (ص) ، وأبي بكر ، ونصف ، بل والى آخر خلافة عمر نفسه
الصفحه ١٣٣ : لها : « وقد تبعه على ذلك طائفة من اصحابه ، وأتباعهم. ولم يزل ذلك مشهوراً عن علماء الحجاز الى زمن ابن
الصفحه ٢٥ :
مهما كانت واهية وضعيفة
، حتى ولو خالقت النص القرآني أحياناً و سنة النبي .. من أجل اثبات ما يقولون
الصفحه ٣٩ :
يقول : من كان تزوج
الى أجل فليعطها الخ ... » (١)
وأمثال ذلك كثير ..
ونفس آية المتعة تدل على ثبوت
الصفحه ٢٣ :
وثقة ـ أن هذا
التشريع يجب أن يعتبر من مفاخر الاسلام ، ومن أدلة عظمته ، وشموله ، وأصالته .. ولكن
الصفحه ٣٥ :
ذهب الى ذلك جماعة من المتأخرين ، ونقل
ذلك عن : القاسم بن محمد بن أبي بكر ، وعن عائشة ايضاً
الصفحه ٥٢ : بخلافهم ؟ .. هذا عدا عن وجود مخالفين في ذلك من غيرهم .. وحتى من أئمة المذاهب الاربعة أنفسهم ، كما سنرى
الصفحه ٨١ : رواية عن
النبي (ص) لاتشريع ، رغم أنه ينسب فيه القول الى نفسه ، ورغم مخالفة الكثيرين من الصحابة والتابعين
الصفحه ١١١ : القرآن : فما استمتعتم به منهن ؛ فآتوهن أجورهن فريضة ، ولاجناح عليكم فيما تراضيتم به من بعد الفريضة
الصفحه ١١٥ : النواهي كذلك.
وعلى كل حال .. فنحن نعرض هنا باختصار
بعض وجهات النظر في السر الدافع الى تحريم المتعة ، من
الصفحه ١١٦ :
ويرى العلامة السيد محمد تقي الحكيم : أن
سر ذلك يرجع الى : « أن بعض المسلمين أساؤا استعمال هذا