الصفحه ٣٨ : الاستدلال بها عندهم .. ونحن نقول : انها وغيرها من الآيات لايصح أن تكون ناسخه لآية تحليل المتعة ، ف :
أما
الصفحه ٥٦ : أصابع اليدين ، واذا كان ثمة شك كبير في صحة النسبة الى جلهم ـ كما رأينا وسنرى ـ فاننا نعرف أن قول من يقول
الصفحه ٦٠ : الفتح ، وبعد الفتح استرق من استرق منهن ، وصرن اماء للمسلمين ... » (١)
وقال أيضاً : « وقصة خيبر لم يكن
الصفحه ٦٧ :
التشريع والمنع :
متى
كان التحريم.
النصوص
والآثار.
وأخيراً
..
من
روايات أهل البيت
الصفحه ٧٢ : .
٨ ـ أخرج الطبري عن سعيد بن المسيب ، قال
: استمتع عمرو بن حريث ، وابن فلان كلاهما ، وولد له من المتعة زمان
الصفحه ٧٧ : :
هي أحل من شرب الماء ـ للمتعة ـ (٢)
سنده صحيح ..
١٧ ـ وروى يزيد بن هارون ، عن يحيى بن
سعيد ، عن نافع
الصفحه ٧٩ : ء (٢)
.. »
وقال الباقوري : « .. وقد أضاف عمر النهي
عن المتعتين الى نفسه ،
__________________
من كتاب الحج
الصفحه ٨٦ : عباس رجالا كانوا من أهل المتعة ؛ قال : فلا اذكر ممن عدد غير معبد بن أمية (١)
.. سنده صحيح.
٢٥ ـ أخرج
الصفحه ٨٧ : ء ودلائل الصدق ج ٣ ص ١٠١ عن أحمد ، والجواهر ج ٣٠ ص ١٤٤.
والغدير ج ٦ ص ٢٠٨ عن بعض من
تقدم وعن : تفسير
الصفحه ٨٨ :
__________________
الايهام والافقد ذكرها
غير واحد في مبحث متعة النساء ، وهو المناسب لهذا التحدي القوي من عمران ، اذ ليس في
الصفحه ١٠١ : :
يا بن الزبير لقد
لاقيت بائقة
من البوائق فالطف
لطف محتال
الصفحه ١٠٥ : ارادة متعة النساء ؛ اذ
لا معنى للرجوع الى امرأة في متعة الحج ، مع وجود غيرها من وجوه الصحابة ، وكذلك
الصفحه ١١٩ :
أن النهي لم يكن على
سبيل التشريع وجعل الحكم ..
بل لدينا اعتذار صريح من عمر نفسه ، واعتراف
بأنه
الصفحه ١٣٤ :
أما ابن حزم ، فانه بعد أن عد جملة من
الصحابة القائلين بحليتها قال :
« .. ورواه جابر بن عبدالله
الصفحه ١٥٢ :
بهدف التنفير ، واثارة
الاشمئزاز والقرف لدى القارىء من ممارسة هذا الزواج المشروع !!
ولست أدري