الصفحه ١٤٥ :
هنا : أن هذا القول معناه : أن المتعة
من قسم الفحشاء ، أحلت للمضطر ، واذن فما معنى قوله تعالى : ان
الصفحه ١٤٨ : ء الشهوة ، وسفح الماء .. فقد قلنا : ان المتعة لا يقصد منها مجرد سفح الماء : بل فيها تحصين للنفس عن الوقوع
الصفحه ١٥ :
وزهرية ، وايضاً من
امراض اجتماعية ، واختلاط أنساب ، ومشاكل أسرية ، وغير ذلك ..
٤ ـ أن نتطلع الى
الصفحه ٢٣ :
وثقة ـ أن هذا
التشريع يجب أن يعتبر من مفاخر الاسلام ، ومن أدلة عظمته ، وشموله ، وأصالته .. ولكن
الصفحه ٢٤ : هذا الشباب المتعطش للحقيقة ، ومن ثم ليبقى هذا الشباب ـ وهم جند الحاضر ، ورجال المستقبل ـ يعاني من
الصفحه ٣٧ :
الآية
غير منسوخة
ونحن نجد في مقابل ذلك : أن عدداً من
الصحابة والتابعين ، وأهل البيت ، بل وحتى
الصفحه ٤٦ : النكاح عنه ، من : ثبوت النسب ، والعدة ، والفراش ، و كذلك المتعة .. كما أن سفح الماء مشترك بين المتعة
الصفحه ٤٧ : المراد المتعة المذكورة ، لم يلزم شيىء من المهر من لاينتفع من المرأة الدائمة بشيىء ، واللازم باطل ؛ فكذا
الصفحه ٤٨ : بالمقصود والمراد منها !!.
فتلخص من جميع ما تقدم : أن أيا مما ذكر
ناسخاً لآية المتعة ، ولتشريعها الثابت
الصفحه ٤٩ : بعد الرسول ؟! وكيف نستطيع أن نتصور : أنه يجهل ـ وكذلك ابن عباس ترجمان القرآن ـ أمراً هو من أبده
الصفحه ٥١ : عمرة وغيره لايكون حجة علينا ، والحجة فقط هو النص ولانص عن النبي ، ولا من القرآن يثبت ذلك .. والا لامكن
الصفحه ٦٢ : ؛ فانه من رواية عبدالملك بن الربيع بن سبرة ، عن أبيه ، عن جده ؛ وقد تكلم فيه ابن معين ؛ ولم ير البخاري
الصفحه ٦٣ :
حقاً الخ .. » (١)
ب ـ ونضيف نحن هنا : أن من العجيب حقاً :
أن لايروي التحريم في فتح مكة غير سبرة
الصفحه ٧٥ :
رجل تزوج امرأة الى
أجل الا غيبته بالحجارة ، والاخرى متعة الحج (١).
سنده صحيح من طريق أحمد.
صورة
الصفحه ١٠٨ : ، وفيهم من جلة العلماء ، من لاخفاء بجلالته في الدين.
وأظن ذلك ـ والله أعلم ـ لما روى عنهم
في الصرف