الصفحه ٣٩ :
يقول : من كان تزوج
الى أجل فليعطها الخ ... » (١)
وأمثال ذلك كثير ..
ونفس آية المتعة تدل على ثبوت
الصفحه ٤٣ : مبرر ، بل هو قبيح جداً. بل ان نفس الاية تدل على ان المتعة ليست زنا ؛ وذلك لاقتران جملة : « فَمَا
الصفحه ٤٤ : ء النوع ..
وهو توجيه غير صحيح أيضاً ، لان الاية
نفسها تكذب ذلك كما كما قلنا.
ولان التناسل ، وبقا
الصفحه ٤٨ :
نقل عن الصحابة والتابعين
في معناها ، وكل قراءاتهم التفسيرية المتواترة عنهم ، ويرى نفسه اعرف منهم
الصفحه ٥٢ : ..
د ـ ثم هو اجماع معلوم فيه مستند
المجمعين ، فلايكون حجة ، بل ينظر الى مستند هم نفسه.
دعوى
النسخ بالاخبار
الصفحه ٥٦ : المتواترة ، حتى أخبار النسخ نفسها ، وبالجماع كافة أهل القبلة ، لان النسخ لا يقع باخبار الآحاد اجماعاً ؛ بل
الصفحه ٥٧ : الفتح ، الى حنين ، الى أوطاس ، الى تبوك ، الى عمرة القضاء ، الى حجة الوداع .. وهكذا الاختلاف في نفس هذه
الصفحه ٥٨ :
، بتدليس بعض رواته ، و بالقدح في بضهم الآخر ، وبمن قد اختلط في أواخر عمره ؛ واعترف هو نفسه بأنه : يغير
الصفحه ٦٣ : رافقوا النبي (ص) في فتح مكة ؟! ودون غيرهم ممن كان في مكة نفسها ؟! ولماذا لم يروه لنا ابن مسعود ، و ابن
الصفحه ٦٥ : هنا تناقضاً آخر في روايات سبرة ،
حيث ان هذه تقول : ان الذي استمتع منها هو سبرة نفسه ، وكان وسيماً
الصفحه ٧٩ : ء (٢)
.. »
وقال الباقوري : « .. وقد أضاف عمر النهي
عن المتعتين الى نفسه ،
__________________
من كتاب الحج
الصفحه ٨٤ :
له بعضنا ؛ فقال : نعم
.. فلم يقر في نفسي حتى قدم جابر بن عبدالله ؛ فجئناه في منزله ؛ فسأله القوم
الصفحه ٩٢ : الخوئي في البيان ص ٥٤٦ ، ٥٤٧ : أن يد التحريف قد نالت هذا الموضوع من البخاري ، لحاجة في النفس .. وعلى كل
الصفحه ٩٧ : عنه حتى قبضه الله. ثم معك ؛ فلم تحدث لنا فيه نهياً.
فقال عمر : أما والذي نفسي بيده ، لو كنت
تقدمت في
الصفحه ١١٥ : ». (٢)
__________________
(١) المحلى ج ٩ ص ٥١٩ ، ٥٢٠ ،
ومع القرآن ص ١٧٤.
(٢) نفس المصدرين ، وسيأتي نقل
كلامهما ..