الصفحه ٤٩ : البدهيات ، ولايشتبه فيه من له أدنى معرفة بالفقه وأصوله ؟!
وعلى كل حال .. فلسوف يأتي : أن هؤلاء
كانوا من
الصفحه ٦٢ : كان المراد مطلق من صار خليفة لم يستقم الحديث ، سيما بملاحظة ان بعضهم كان يستعين بغيره في معرفة الاحكام
الصفحه ٩٦ : الزواج ؟! .. وهل يعني هذا أيضاً : أن عمر بن الخطاب أدرك ، ولم يستطع الله ورسوله معرفة : أن لاكبير فرق بين
الصفحه ١٤ : وجد من نفسه حاجة الى ذلك
نفعل ذلك ؛ لنحافظ على العائلات والاسر ،
من الفساد والانهيار ، كما يقولون
الصفحه ٨١ : ، ورؤوسهم تقطر ـ كما يقولون (٢)
ـ فليكن تحريمه لمتعة النساء أيضاً اجتهادياً ، كما اعترف به هو نفسه في رواية
الصفحه ٨٢ :
الروايات ، التي تثبت
الحلية على عهد النبي (ص) ، وأبي بكر ، ونصف ، بل والى آخر خلافة عمر نفسه
الصفحه ١٢ :
حياة رخية وطبيعية وكريمة ، يرى نفسه مضطراً لان ينظر وو يتطلع الى ما بعد سنوات طويلة ، ربما يحالفه
الصفحه ١٩ : ، التي ترى أنها تؤجر نفسها للرجل ، ليقضى منها شهوته ولذته ، في مقابل شيىء من المال ..
فهو كلام غريب
الصفحه ٢٤ : (١)
.. الا أن ما يحز في النفس ألمه ، ويدمي كلمة : أن نرى البعض يتاجر بالمفاهيم والافكار ، ويشوهها في أذهان
الصفحه ١٠٦ : جارالله ، للامام شرف الدين ص ١٠٥ عنه ...
ولكننا لم نجد هذه الرواية في
نفس جامع بيان العلم المطبوع أخيراً
الصفحه ١٣ : النفسية والامراض الجسمية او العقلية ؟!
٢ ـ أن نعتمد الحل الغربي ، بأن نقيم
مراكز معينة ، لطائفة
الصفحه ٢٢ :
اشكالهم هذا ، بل وسائر اشكالاتهم ، أول ما ترد على الشارع الحكيم نفسه ، حيث قد شرع هذا النكاح في صدر
الصفحه ٢٩ : نفسي بمهر
__________________
(١) ومن الطريف في المقام ما
جاء في البحر الرائق لابن نجيم ج ٣ ص ١١٤
الصفحه ٣٣ : ج ٢ ص ٣٠٥ ، وتلخيصه للذهبى نفس الصفحة ، واحكام القرآن للجصاص ج ٢ ص ١٧٨ ، وتفسير النيشابوري ، هامش الطبري
الصفحه ٣٤ : ، نفس الصفحة.
(٢) تفسير النيسابوري هامش
الطبري ج ٥ ص ١٨ ، وتفسير الرازي ج ١٠ ص ٥١ ط سنة ١٣٥٧ ه