الصفحه ٥٧ :
كلها متعارضة
متضاربة ، لايكاد ويتفق رواثها على شيىء في كيفية النسخ وزمانه ومكانه ، فمن خيبر ، الى
الصفحه ٥٩ : : أن المتعة حرمت يوم خيبر .. » (١)
وقال أيضاً : « .. وقد اختلف في تحريم
نكاح المتعة ؛ فأغرب ما روي في
الصفحه ٨٥ : بالعلامة ، وأنه غير أمين في نقله ..
٢٣ ـ وقد روى عن ابن عمر أيضاً اباحتها
؛ فقيل له : ان أباك يحرمها
الصفحه ١٣٩ : من مشروعيته مشروعية دائمة غير منسوخة ؛ فانهم في هذا رضي الله عنهم كانوا من سعة الافق ، وبعد النظر
الصفحه ٢٦ : الاسلام ـ من الاسلام.
فنقول : والى الله نرغب في التوفيق والتسديد
..
الصفحه ٤٩ : البدهيات ، ولايشتبه فيه من له أدنى معرفة بالفقه وأصوله ؟!
وعلى كل حال .. فلسوف يأتي : أن هؤلاء
كانوا من
الصفحه ٣٧ : أيضاً يصرح بعدم
نسخ هذه الآية .. وتمام الكلام في ذلك يأتي في محله ، مع ذكر مصادره ان شاء الله تعالى
الصفحه ٣٩ : ؛ فالمتعين هو تخصيص تلك العمومات المتقدمة بهذا الخاص المتأخر ـ كتخصيص آية الحفظ بأمة الغير التي أذن له في
الصفحه ٧١ : ج ٣ ص ٨١ وفيه : « تمتعنا في عهد رسول الله (ص) ، وخلافه أبي بكر ، وصدر من خلافة عمر ». والاحكام الشرعية في
الصفحه ١٥١ : يأبى ذلك له شرفه وكرامته ، ومادام لايرتضى ذلك لنفسه ؛ فلماذا يرتضيه اذن لغيره ؟!!
وهل كون ذلك عيباً
الصفحه ١٢٩ : حسن بحر
العلوم في تعليقة له على تلخيص الشافي ج ٤ ص ٣٢.
(٦) الغدير ج ٦ ص ٢٣٠ عن
أحكام القرآن للاندلسى
الصفحه ١٥٠ : قال له : زوجني ابنتك ، ولسوف أطلقها غدا ؟! فهل اذا ثار الاب هنا يجب أن يحرم الزواج الدائم ، ويمنع منه
الصفحه ١٥٦ :
كلمة
ختامية :
تلك هي مسألة المتعة ، التي شرعها الله
سبحانه لحل مشكلة الجنس ، ومانظن الا
الصفحه ٧٥ : ثالثة :
عن أبى نضرة قال : كنت عند جابر بن
عبدالله ، فأتاه آت ؛ فقال : ابن عباس ، وابن الزبير اختلفا في
الصفحه ١٥٥ : الله هو الهدى ولئن اتبعت
اهواءهم بعد الذي جاءك من العلم مالك من الله من ولي ولانصير ..