الصفحه ٤١٩ : عليهالسلام في قصيدة له طويلة :
فعند الست
والتسعين قطع القول والعذر
لأمر ما يقول
الناس
الصفحه ٤٢٢ : ، والآئب : الراجع.
وقوله : وإلا
فجبّت من يميني رواجبي ، جبّ كما ذكرنا قطعت واستأصلت.
والرواجب ، جمع
الصفحه ٤٦٠ : الجنة من حيث
شاء.
[١٣٤٧] وقال :
سألت أبا عبد الله عليهالسلام عن قول الله تعالى : ( يُؤْتِي
الصفحه ٤٤ :
وكلمة الإخلاص :
شهادة أن لا إله إلا الله ، وأن محمدا رسول الله.
وقولها : مذفة
الشارب ، ونهزة
الصفحه ٤٦ : الحلق. ويقال : إنها شقشقة
البعير ولكل ذي حلق لهاه. والجمع : اللها ، واللهوات.
وقولها : فلا
ينكفئ
الصفحه ٥٥ :
فاليوم فاشرب (١) غير مستحقب
إثما من الله
ولا واغل
وقولها : دبرة
الصفحه ١٠٤ :
وقوله : تربت يداه
وفمه.
يقال منه : ترب
الرجل إذا الصق بالتراب من الفقر. ومنه قول الله عزّ وجلّ
الصفحه ١٣١ : الغريب ]
قوله : الربد.
جمع ربداء.
والربدة لون بين السواد والصفرة كلون الرماد. وهو لون قبيح ، فنسب
الصفحه ١٤٩ : عليه. وقوله جوابا لقيس بن الاشعث
حيث قال : ... انزل على حكم بني عمك ، فانهم لن يروك إلا ما تجب.
فقال
الصفحه ١٨٨ : يقبل له صلة.
ولو أفاد الوليد
هذا القول فيما تغلّب عليه (٣) لكان أولى به.
[ ضبط الغريب ]
قوله
الصفحه ١٩٩ : لَنَكُونَنَّ مِنَ
الْخاسِرِينَ ) (٥).
وهذا قول من لم
يعتقد عداوة أهل بيت محمد. فأما الذين اعتقدوا عداوتهم
الصفحه ٢١٧ : ء
قال أبو هشام : وأنشد أبو
سفيان ابن الحارث قوله في إسلامه ، واعتذر إليه مما كان مضى عنه. فمن قوله
الصفحه ٢٨٧ : المنكر ، فهذا سبب وقوع الخلاف بين الشيعة.
وأما جعفر وزيد فما كان خلاف
بينهما. والدليل على صحة قولنا قول
الصفحه ٣٣٩ : ما رآني واحد منا.
قد ذهب ، ثم أغلظ
في القول ووكد قوله. وذكر أنه لم ير في أهله من يصلح لذلك ، وان
الصفحه ٣٦٢ : ]
قوله : يبتر : أي
يقطع. والبتر : قطع الذنب ونحوه إذا استوصل ، يقال منه : بتره ، فانبتر.
وكذلك قطع