الصفحه ٣٩٩ : في أصلاب فارس والروم [ لمن هو ] أرجى عندي
لأهل بيتي من بني العباس.
وقوله : صوب
الغمام ، الصوب
الصفحه ٤٠٢ : ، ومنهم من يأتي ، كنى عنهم لصفاتهم وأفعالهم.
وقوله : نحن ثلة
الله. الثلة في لغة العرب الجماعة. ويقال
الصفحه ٤٠٣ : يسميه المنصور يقول : المنصور إمام آل محمد ، أما سمعتم قول الشاعر :
إذا ظهر المنصور
من آل أحمد
الصفحه ٤٠٥ : . وأخذ في الكلام
في مثل ذلك.
ولم أر فيهما
قبولا فافاتحهما ، وقمت وتنحيت عن المكان.
قوله : رفسني
الصفحه ٤١٧ : عنهم عليهمالسلام ، ورفع الى من حدث به وذكره على ما قدمنا القول فيه من ذلك
من مثل هذا ، ومن غيره مما هو
الصفحه ٤٢٦ : ، ومات في أيامه ، وقد قارب المائة سنة.
ومما قاله قبل ذلك
في ظهور المهدي ، قوله في قصيدة :
كأني
الصفحه ٤٢٧ :
فقال : شمس الأرض
: يعني المهدي على ما قدمنا شرحه وما جاءت به الروايات في ذلك.
وقوله : مقرونا
الصفحه ٤٣٦ : ، وذلك قوله تعالى ( مِنْ
فَزَعٍ يَوْمَئِذٍ آمِنُونَ ) (١).
[ أعينونا بورع
واجتهاد ]
[١٢٩٤] عمران بن
الصفحه ٤٣٧ : الآية ( عامِلَةٌ
ناصِبَةٌ. تَصْلى ناراً حامِيَةً ) (٣).
[ ضبط الغريب ]
قوله : ذروة
الإسلام الشيعة
الصفحه ٤٣٨ :
كان مصرا على ذلك غير تائب.
وقوله : وأنتم
شرطة الله ، القيام بأمره من ذلك. شرطة الجيش : هم شراطة
الصفحه ٤٤٢ : نوقا من نواقيب يدورون خلال الجنة
، يوضع لهم الموائد ، فلا يزالون يطعمون والناس في الحساب ، وهو قول
الصفحه ٤٤٥ : فينا مع الأذى وسوء القول ، وما يستقبلون به
من مضاضة ، وكن بهم رحيما ، واقنع بهم ، فان الله اختارهم
الصفحه ٤٤٩ :
[ ضبط الغريب ]
قوله : يرد عليّ
عدوكم مقمحين.
القامح من الابل :
الذي قد اشتدّ عطشه حتى فتر لذلك
الصفحه ٤٥٩ : .
قوله : في عنقه
شريط : ستة خيوط تفتل من خوص.
[١٣٤٥] [ عبد الله
] بن الوليد السمان ، قال : دخلنا على
الصفحه ٤٦١ :
الله صلىاللهعليهوآله : من أحبّ قوما
حشر معهم. وقوله عليه الصلاة والسلام : أنت مع من أحببت