الصفحه ١٤٨ : لعنه الله الخبر ، وأن الحسين قد نزل الرهيمية فأسرى إليه الحر
بن يزيد في الف فارس. انتهى.
وفي معجم
الصفحه ٢٦٢ : : [ يبكيني ]
خلفت عليّ خمسة عشر ألف دينار دينا ، وليس فيما أخلفه وفاء ذلك.
فقال له علي بن
الحسين
الصفحه ٢٦٤ : مكة والمدينة ) فبلغ ذلك علي بن الحسين
فبعث إليه باثني عشر ألف درهم ، وقال : اعذرنا يا أبا فراس. فلو
الصفحه ٢٦٩ : : اصيب الحسين عليهالسلام وعليه دين بضع وسبعون ألف دينار. قال : وكفّ يزيد عن أموال
الحسين عليهالسلام
الصفحه ٢٧٧ : عليهالسلام
عن ثلاثين الف حديث ( المناقب ٤ / ١٩٥ ).
(٢) وقد أشار المؤلف
الى هذا في ارجوزته :
أظهر ما
الصفحه ٢٨٣ : الى الالف [ درهم ]
كل رجل منهم ، وكان يحب مجالستهم ولا يملّهم ، منهم : عمرو بن دينار ، وعبد الله
بن
الصفحه ٣٢٥ : خندق النبي صلىاللهعليهوآله الذي كان احتفره للاحزاب ، فاجتمع زهاء ألف رجل. فلما قرب
منه عيسى ، قام
الصفحه ٣٢٨ : بن علي بن الحسن
رجل من الأتراك ـ يقال له : حماد ـ بسهم ، فقتله. فأعطاه محمد بن سليمان مائة الف
درهم
الصفحه ٣٥١ : عليهم الصلاة والسلام. وقد ألف بعض
الاعلام كتابا يبحث عن الأحاديث الواردة عن الرسول الاكرم
الصفحه ٤٠٦ : ).
(٣) بالفتح ثم
السكون وشين معجمة وألف ونون مدينة باليمن.
الصفحه ٤٢٦ : ألف أروع
كالاساد قد قتلوا
في ساعة من سواد
الليل إذ غدروا
لو كان من بيت
الصفحه ٥٠١ :
مجلسه ثم قال له : يا عيسى بن عبد الله ليس منا ولا كرامة من كان في مصر فيه ألف
أو يزيدون فكان [ في ] ذلك
الصفحه ٥٥١ : :
كان علي بن الحسين
يصلّي في اليوم والليلة ألف ركعة.
[١١٥٢] رواه ابن
شهرآشوب في المناقب ٢ / ٢٥٤