الصفحه ٣٩٧ : .
والباكي على دينه
لما يراه قد انتقص فيهم. والباكي على دنياه هو لما يظلمونه فيه ويأخذون منها من
يديه
الصفحه ٤٤٢ : [ أبي ] جعفر عليهالسلام ، أنه قال : إن الله تعالى تعالى بعث شيعتنا يوم القيامة
على ما فيهم من ذنوب
الصفحه ٣٦٨ : دينه بهما وعلى أيديهما ،
ولو كره الكافرون.
تمّ الجزء الرابع
عشر من كتاب شرح الأخبار في فضائل الائمة
الصفحه ٢٩٧ : إن الائمة
في قريش
ولاة الأمر
أربعة سواء
عليّ والثلاثة
من بنيه
الصفحه ٣١٦ : ـ وفي ذلك يقول بعضهم
شعرا :
ألا إن الائمة
من قريش
ولاة الحق أربعة
سوا
الصفحه ٤٠ :
قوم تمنوا فعموا
بالذي طلبوا (١)
[ إنا رزئنا بما لم يرز ذو شجن
من البرية لا
الصفحه ٣٨٨ : ( وَإِنْ تَعُدُّوا
نِعْمَةَ اللهِ لا تُحْصُوها ) (١) وبالائمة من ذريته يستنقذ آخرهم من فتنة المنافقين
الصفحه ٣٨٧ : ويكون له الدين واحدا ويظهر
الله تعالى دينه على الدين كله ، كذلك اسمه محمد بن عبد الله وهذا لا يكون كما
الصفحه ٣٨٣ : عباده
الصالحين وهم أولياء الائمة الطاهرين أن يورثهم ويظهر دينه بهم ( عَلَى
الدِّينِ كُلِّهِ وَلَوْ
الصفحه ٤٤٠ : ]
وهذا خبر يحتاج
الى الشرح. ومجمل [ القول ] : الشهداء والصدّيقون هم الائمة من آل محمد في كل قرن
منهم شهيد
الصفحه ٣٧٥ :
الشريعة والملّة
ووليّ الائمة والامامة وصاحب الرسالة والدعوة كما قيل أنه يكون لبعض الائمة فلم
يكن
الصفحه ٣١٨ : ء
الله ائمة دينه كاد لا يعرفهم إلا خواصّ أوليائهم ، ومن منّ الله عليهم بمعرفتهم
إلى أن يتم الله جلّ ذكره
الصفحه ٣٧٦ :
الهميان ، ويطردهم
من الأمصار الى السواد.
وهذا مما لم يكن
بعد ممن مضى من الائمة ، وهو كائن لمن
الصفحه ٣٨١ :
[ ضبط الغريب ]
قوله : يمرقون.
المروق : الخروج من الشق من غير مدخله. والمروق من الدين :
الخروج
الصفحه ٢٣٨ : .
٣ ـ جعفر بن عقيل : وأمه
الخوصاء بنت عمرو العامري. دخل المعركة فجالد القوم يضرب فيهم بسيفه قدما ، وهو
يقول