الصفحه ١٥ : القصي ، ولم يولد للنبي صلىاللهعليهوآله ولد إلا منها ،
ما خلا ابنه إبراهيم ، فإنه ولد له من مارية
الصفحه ١٩ :
قصب لا صخب فيه
ولا نصب. وهو قصب اللؤلؤ.
[٩٥٠] وبآخر ، عن
ابن شهاب ، قال : بلغني أن خديجة بنت
الصفحه ٢٥ : صلىاللهعليهوآله ، أنه قال : سيد اشباب أهل الجنة الحسن والحسين إلا ابني الخالة يحيى وعيسى.
وامهما سيدة نساء أهل
الصفحه ٣٠ : بن
أيوب ، باسناده ، عن أسماء ابنة عميس ، أنها قالت : لما اشتكت فاطمة عليهاالسلام شكواها التي
توفيت
الصفحه ٣٩ : تطّلع على الأفئدة. فبعين الله ما تفعلون ، وسيعلم الذين ظلموا
أيّ منقلب ينقلبون.
أنا ابنة نذير لكم
بين
الصفحه ٦٠ : له. كان عندي ،
ويبشرني أن ابنتي فاطمة سيدة نساء العالمين (١) وأن ابنيها ـ الحسن
والحسين ـ سيد اشباب
الصفحه ٦٧ : .
فقال : السلام
عليكم يا أهل البيت.
__________________
(١) ومن العجب أن
ابن سكرة العباسي الهاشمي
الصفحه ٧٩ :
فقال : وما قالا
لك؟
فأخبره.
فقال له ابن عمر :
وأين تعدلني بابني رسول الله صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٨٧ : ذلك.
فسأله ـ وقد خرف ـ
وعنده ابنه المسور ، فمدّ الشيخ رجليه ، وقال : ادهنها.
فقال المسور ـ ابنه
الصفحه ٨٨ : ، فجاء النبي صلىاللهعليهوآله ، فقال : أروني ابني ، ما سميتموه؟
قلت : حربا.
قال : لا ، بل هو
حسن
الصفحه ١٢٤ : إليها سما لتسقيه إياه ، ووعدها بأن يزوجها من ابنه يزيد ، وأن
ينيلها من الدنيا شيئا كثيرا ، فحملها ما كان
الصفحه ١٢٨ :
أرسل رجل (١) الى امرأته جعدة بنت أشعث بمائة ألف درهم.
وقال لها : إني
ازوجك ابني. وبعث إليها شربة
الصفحه ١٣١ : عليهالسلام توفي وهو ابن ثماني
__________________
(١) وفي مقاتل
الطالبيين ص ٥٠ : عمر بن بشر.
(٢) وقد مرّ
الصفحه ١٣٥ : بطن رسول الله صلىاللهعليهوآله ، فبال. فبادرت
لأخذه. فقال : دعي ابني.
فتركته حتى إذا
فرغ. فصبّ
الصفحه ١٤٠ : صلىاللهعليهوآله ، وجاء الحسين عليهالسلام فقعد على بطنه.
فقال له الرعد :
من هذا يا رسول الله؟
قال : هذا ابني