الصفحه ٢٥٢ : حمص سنة ٦٤ ه ( تاريخ اليعقوبي ٢ / ٢١٥ ،
تاريخ ابن الاثير ٤ / ٤٩ ).
(٢) وهو يترنم بهذه
الأبيات
الصفحه ٢٥٦ : الشيخ الطوسي من
أصحاب الامام السجاد عليهالسلام ولعله لما روى ابن شهرآشوب عنه.
توفي حاجا بمكة قبل
الصفحه ٢٦٧ : منهما ابنه الحسين عليهالسلام فأولدها علي بن الحسين ، وأعطى الاخرى محمد بن أبي بكر
فأولدها قاسم بن محمد
الصفحه ٢٦٩ : أبي
__________________
(١) قال ابن شهرآشوب
في المناقب ٤ / ١٤٤ : بجنس. وفي سفينة البحار ١ / ٤٧٧
الصفحه ٢٧١ :
المختار يقرئ عليك
السلام ويقول لك : يا ابن رسول الله قد بلغك الله ثارك.
ففعل الرسول ذلك.
فلما
الصفحه ٢٧٣ : المسيب وعنده رجل [ قرشي ] فقال له : من هذا؟
فقال ابن المسيب.
هذا سيد العابدين علي بن الحسين.
[١١٨٢
الصفحه ٢٨٥ : ، وذكر قسما من الخبر ابن شهرآشوب في المناقب ١ / ١٨٨ و ٢٦٠.
أقول : إن هذا لا يفيدنا وقفة
في زيد بعد
الصفحه ٢٨٧ : زيد بن علي عليهالسلام : من أراد الجهاد فاليّ ،
ومن أراد العلم فالى ابن أخي جعفر بن محمد. فلو ادعى
الصفحه ٢٩١ : ه.
(٦) هكذا صححناه وفي
الاصل : أيوب ابن السجستاني. هو أبو بكر أيوب بن أبي تميمة كيسان
الصفحه ٢٩٣ : ابنه الامام موسى بن جعفر عليهالسلام.
(٢) هكذا في الاصل
ولم أعثر على اسم هذه القرية في الكتب
الصفحه ٣٠٢ : ـ.
قال جعفر بن محمد عليهالسلام لإسماعيل ابنه :
خذ هذا ـ يعني الشرطي ـ فقبض عليه إسماعيل.
فجعل الشرطي
الصفحه ٣٠٥ : .
فلما انصرف لحقه
الربيع فقال : يا ابن رسول الله لقد دخلت عليه ، وما ظننت إلا أنه سيقتلك لما رأيت
من حنقه
الصفحه ٣٠٩ : .
ويقولون : انه عهد
إليه ، وانه هو عهد الى ابنه محمد (٢) وهم على ذلك الى
__________________
(١) هكذا في
الصفحه ٣١٧ : علي ، أوصى الى ابنه ابراهيم صاحب أبي مسلم الذي كان دعا
إليه ، وادعوا أن الامامة صارت الى أبيه محمد بن
الصفحه ٣١٨ :
واتبعوا يحيى بن زيد إذ بدا
ثم تولّوا بعده محمدا
أعني ابن عبد الله من نسل حسن