الصفحه ١٦٩ : ابكي ابن
الرسول أيما ) قال الرجل : فكتبت تلك الليلة فاذا هي الليلة التي تتلو اليوم الذي
قتل الحسين
الصفحه ١٧١ : : تذاكرنا يوما ونحن في مجلس ،
أنه لم يفلت ممن شرك في قتل الحسين
__________________
(١) وفي طبقات ابن
سعد
الصفحه ١٨٠ : واتره وقلّ ناصره.
(٥) ثم احتمله على
صدره حتى ألقاه مع ابنه علي ومن قتل معه من أهل بيته ( الطبري
الصفحه ١٩٣ :
يبكى عليه
إذ (٣) أبكى الحسين بكربلاء
أخوه وابن والده
علي
أبو
الصفحه ١٩٨ : قتل ستة وخمسون سنة.
وقال ابن حجر في الاصابة ٢ /
٣٧٤ : إن محمد بن جعفر بن أبي طالب تزوجها. وقال
الصفحه ٢٠٥ : وهما يصلّيان ، وجعفر
مع أبي طالب. فقال أبو طالب له : ارجع فصل جناح ابن عمك. فأتى جعفر الى رسول الله
الصفحه ٢٠٦ : المغيرة المخزومي ، أسلم قبل الفتح سنة ٧ ه ، ومات بحمص سنة ٣١ ه ( الاصابة ١
/ ٤١٢ ، طبقات ابن سعد ٤ / ٢٥٢
الصفحه ٢٠٨ : ٢ /
٧ ).
(٤) وهذه القصيدة
ذكرها ابن هشام في سيرته ٤ / ٣٦. وأنهاها الى سبعة عشر بيتا ، ومطلعها :
الصفحه ٢١٠ : . أسلم وشهد العقبة.
توفي في عهد معاوية ٥٠ ه وهو
ابن سبع وسبعين سنة.
أما القصيدة فهي مؤلفة من ٢٥
بيتا
الصفحه ٢٢٤ : .
(٣) أسلم وكان مع
رسول الله صلىاللهعليهوآله في مكة ، ثم
هاجر وشهد بدرا ، وذكر ابن اسحاق
الصفحه ٢٣١ : مدينة حمص.
(٣) قال ابن الاثير
في الكامل ٢ / ٢٥١ : وهو أول من لبس المعصفر المصقول في الشام.
الصفحه ٢٣٢ : : أفد نفسك
وابن أخيك عقيلا ، فانه ليس له مال ، وكان قد اسر معه يومئذ. فقال : أنا ما عندي
مال.
فقال له
الصفحه ٢٣٨ : منا رجل إلا على فرس ، وقد حالت الخيل
وتضعضعت إذ خرج غلام من آل الحسين وهو ممسك بعود من تلك الابنية
الصفحه ٢٤٦ : بن كعب الانصاري.
٣٣ ـ سعد بن الحارث.
٣٤ ـ أبو الحتوف ابن الحارث.
وقتل من بني الحارث بن كعب
الصفحه ٢٤٨ : ـ مهاجر بن أوس.
٦٢ ـ سلمان بن مضارب ، ابن
عمه.
٦٣ ـ النعمان بن عمرو.
٦٤ ـ الحلاس بن عمرو
الراسبيان