الصفحه ١٠ : لأهل
السماء وأهل بيتي أمان لأهل الأرض.
[٩٣٤] الليث بن
سعد ، باسناده ، عن أبي وائل (٤) ، قال : كنت
الصفحه ١١ : صلىاللهعليهوآله : إني تارك فيكم
اثنين : القرآن وأهل بيتي ، وإنهما لن يفترقا حتى يردا عليّ الحوض يوم القيامة
الصفحه ٧٣ : واغتصابه
بيت النبوة بيتها
شادت يد الباري قبابه
أذن الاله برفعه
الصفحه ٨٦ : .
ثم قال : اللهمّ
هؤلاء عترتي ، وأهل بيتي ، اللهمّ إني احبهم ، فأحبهم ـ ثلاث مرات ـ.
[١٠١٣] الليث بن
الصفحه ١١٢ : عليهاالسلام حامل بالحسن ـ أن
عضوا من أعضاء رسول الله صلىاللهعليهوآله في بيتها (٢).
قالت : فراعني ذلك
الصفحه ١٢٤ : نرضك للحسن فنرضاك لأنفسنا.
(٣) هكذا في الاصل.
وأظنه المخدع كما في بعض الروايات : وهو بيت صغير الذي
الصفحه ١٣٥ : الله صلىاللهعليهوآله نائما في بيتي ،
والحسين عليهالسلام صبي صغير يجول في البيت. فجاء حتى جلس على
الصفحه ١٤٠ : . فدخل رسول الله البيت ، ووقف الرعد في [ باب
] الحجرة.
فقال له رسول الله
صلىاللهعليهوآله : ادخل
الصفحه ١٦٥ : ـ أمّ
عبد الله بنت الحارث ـ : أسلب الحسين تدخله بيتي ، أخرجه والله لا دخل بيتنا أبدا.
فلم يزل فقيرا
الصفحه ١٧٧ :
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ
الرَّحِيمِ
( ذكر من قتل مع الحسين صلوات الله عليه من أهل بيته
الصفحه ٢٠٩ :
هشام في السيرة ٤ / ٣٦ ، هذا البيت والبيت الذي يليه هكذا.
فلا يبعدن الله قتلى تتابعوا
الصفحه ٢٥٥ : تلك البيوت [ حصيت ] فوجدت مائة بيت ، في كل
بيت جماعة من الناس.
[ من دعائه عليهالسلام ]
[١١٥٤
الصفحه ٢٦٤ :
فأنشأ يقول :
هذا الذي تعرف
البطحاء وطأته
والبيت يعرفه
والحلّ والحرم
الصفحه ٢٧٨ : ، فقال له الرجل : يا أبا جعفر أخبرني عن بدء خلق هذا البيت كيف كان؟
فقال أبو جعفر عليهالسلام : ممن أنت
الصفحه ٢٧٩ : به من أذنب من عبادي ، ويطوف حوله كما طفتم أنتم
حول عرشي ، فأرضى عنهم كما رضيت عنكم.
فبنوا هذا البيت