الصفحه ١٥٩ : الثلاثة مع رجل من باهلة .
وقال له : إدفع إليه
هذا الكتاب . فإن كان يزيد بن المهلب حاضراً فقرأه سليمان ثم
الصفحه ١١٩ : الكتاب المعاصرين (١) في هذا الاتهام ذروته حين نسب للفرس مصرع الإمام علي بن أبي طالب مع علمه بحبهم له
الصفحه ٧٧ :
وقرأ لهم كتابه الذي
لان فيه وقاربه .
واختلق كتابا نسبه
إلى قيس فقرأه على أهل الشام للامير
الصفحه ٥ : هذا
الكتاب العديد من القضايا التي خرج فيها بنو أمية عن المثالية الإسلامية التي وضع الرسول أساسها وسار
الصفحه ١٣ : بمجدهم فريق من الكتاب المعاصرين وحن إلى عهدهم رعيل من الشعراء المحدثين .
فالدكتور بديع شريف ،
مثلا
الصفحه ٤٧ : ، وسواء في باب ما يستحق من الكفار جحد الكتاب ورد السنة إذا كانت السنة في شهرة الكتاب وظهوره ، إلا أن
الصفحه ٦٧ : الأخرى ذكر
الجهشياري في كتاب الوزراء والكتاب ص ٣٤ « أن معاوية مر بسعد ـ في طريق مكة بعد صلاة الصبح ـ ومعه
الصفحه ٧٦ : سعد
بن هلال الثقفي صاحب « كتاب الغارات (١) أن معاوية كتب لقيس أن يدعوا أهل مصر للمطالبة بدم عثمان وأن
الصفحه ٧٩ : الكتاب لا بعدوانه . وجعلنا عهد الله وميثاقه على من نكث العهد ولم يمض الحكم : وإن حكمي الذي كنت حكمته
الصفحه ٨١ :
كتابا ثم جمعهم فقرأه عليهم . وفيه : هذا كتاب كتبه أمير المؤمنين معاوية صاحب وحي الله الذي بعث محمداً
الصفحه ٩٦ : :
( كأنكم لم تسمعوا
نبي الله ولم تقرأوا كتاب الله ولم تعلموا ما أعد الله من الثواب الكريم لأهل طاعته والعذاب
الصفحه ١٤٤ : قال له :
يا ابن شراعة أنا
والله ما أبعث إليك لأسألك عن كتاب الله وسنة رسوله . قال : لو سألتني عنهما
الصفحه ١٧٧ : كتابه عن رأي الناس فيه فاستعفاه الكاتب فلم يعفه . « فقال : يقولون إنك علوم ، غشوم ، قتال ، عسوف ، كذاب
الصفحه ١٧٩ : .
فلما قرأ الحجاج كتاب
عبد الملك أجابه متخاذلا متراجعاً ذليلا متهافتاً ، طفحت وضاعة نفسه على لسانه ، وذيل
الصفحه ١٨٠ : وأهل بيته
، وأعرف حقه ولا تقصر في شيء من حوائجه .
وبعث بالكتاب مع
اسماعيل بن عبد الله « مولى بني