الصفحه ٨٨ : تارة : « سمعت من حبيبي رسول الله » وأخرى « أوصاني خليلي محمد » وثالثة : « حدثني الصادق الصدوق » إلخ
الصفحه ٤ : بن بحر الجاحظ ـ شيخ كتاب القرن الثالث الهجري ـ كما كتب غيره الكثير عن أخبار بني أمية وعن مساوئهم
الصفحه ٨ : غير ذلك مما أشار إليه المؤلف في كتابه .
أما الأحاديث التي
أشار المؤلف إليها وما ظنه أنه من الأحاديث
الصفحه ١١٢ : بالدرجة الأولى ، وعلى قرشيتهم بالدرجة الثانية ، وعلى عروبتهم بالدرجة الثالثة . وبهذا الأسلوب أسقطوا
الصفحه ١٢٠ :
ويجرى هذا المجرى : أن
أولئك الكتاب « العرب » كثيرا ما يعتبرون غير العرب « عربا » وبالعكس من
الصفحه ١٦٠ :
يزيد
. فأعطاه الكتاب الثالث فقرأه فتغير لونه . ثم دعا بطين فحثمه . ثم أمسكه بيده . . .
ثم أمر
الصفحه ٨٧ : المعاهدة ـ الجزية للأمير البيزنطي المذكور .
__________________
١ ـ معاوية بن أبي سفيان ص ١١ و ١٦ .
الصفحه ٩٠ : . »
« لا تصحب الملائكة
رفقة فيها كلب أو جرس » .
« فضل صلاة الجمعة
على صلاة أحدكم وحده خمس وعشرون جز
الصفحه ١١٣ : الجزية والخراج ، وضرائب كثيرة أخرى ، وأسقطوهم من العطاء فكان الجنود الموالي يقاتلون من دون عطاء ، أي أنهم
الصفحه ١٣٤ : القبيل ـ إلا جزءاً يسيرا مما ارتكبوه في هذا الباب .
وهنا تتوارد للذهن
مأساة حجر بن عدي ، ومصرع الحسين
الصفحه ٦٢ : أحياناً ثانية
وكان المأجورون من
المشتغلين بأمور الدين يدسونه على الدين أحياناً ثالثة .
وإلى القارى
الصفحه ١٨ : تبذير الأمويين
أموال المسلمين سقناها على سبيل التمثيل لا الحضر هذا مع العلم أنها حصلت في عهد ثالث الخلفا
الصفحه ١٩ : بتصرفات ثالث الخلفاء الراشدين .
ولا ندري ما كان
يقوله محمد لو قدر له أن يعيش فيشهد سيرة الأمويين بعد
الصفحه ٦٤ :
ولماذا لم يستشهد بها
المسلمون أثناء الفتنة الكبرى التي أدت إلى مصرع ثالث الخلفاء الراشدين
الصفحه ٩٢ : المسجد فيكتبون السابق والثاني والثالث والناس على منازلهم حتى يخرج الامام . فإذا خرج الامام طويت الصحف