الصفحه ٩٠ : والاستحداد والختان » .
« إذا وقع الذباب في إناء
أحدكم فإن في أحد جناحيه داء وفي الآخر شفاء » . « لا تقوم
الصفحه ١٠٥ : وعمرو بن صيفي الجهنيان . فأقبلا عليه بأشد العتاب وأمضه ، يلومانه في خطيته وما واجه به معاوية .
فقال
الصفحه ٢٧ : والمناصب والنفوذ على حساب الدين .
وقد حول الامويون ـ
كذلك ـ نشاط المشتغلين في الأمور الدينية إلى وعظ
الصفحه ٥١ :
وقتل الفقهاء وسب
أئمة الهدى والنصب لعترة الرسول لا يكون كفرا ! !
كيف تقول في جمع ثلاث
صلوات
الصفحه ٩١ :
« إذا صليتم علي
فاسألوا الله لي الوسيلة . قيل يا رسول الله وما الوسيلة ؟ قال أعلى درجة في الجنة
الصفحه ١٣٧ : أحد
منهم في مثل حال يزيد بن عبد الملك والوليد بن يزيد في المجون والرفث بحضرة الندماء والتجرد ما
الصفحه ١٠٦ : العقوبة الشرعية المناسبة .
وهنا يكمن سر خلود الإمام
ـ على مر الأجيال ـ ، ويتجلى الإمام ـ في اتباعه الحق
الصفحه ١١٩ :
هؤلاء هم العجم الذين
كان دعاة الأمويين ـ وما زلوا ـ ينتقصونهم في دينهم وفي أحسابهم وفي خلقهم
الصفحه ١٣٨ : بن عبد الرحمن بن عوف الزهري . فاشتراها يزيد بثلاثة آلاف دينار . فأعجب بها وغلبت على أمره .
وفيها
الصفحه ١٥٩ :
وقال : أيضاً في قصيدة
أخرى يحث الوليد على جعل ولاية العهد لأبنه عبد العزيز :
فزحلقها
الصفحه ١٧٩ :
والحجاج إنما أسرف في
القتل خدمة للعرش الأموي لا شك في ذلك عنده أو عند عبد الملك أو عند الآخرين
الصفحه ٩٣ : الحسن قال : بينا أبو هريرة يحدث أصحابه إذ أقبل رجل إلى أبي هريرة ـ وهو في المجلس ـ فأقبل وعليه حلة له
الصفحه ١٠٤ : والجماعة ـ عند ولاة العدل ومعادن الفضل ـ سيان في الجزاء حتى رأينا ما كان من صنيعك بأخي الحرث فأوغرت صدورنا
الصفحه ١١٠ : . أو تعفيني ، قال لا أعفيك .
قالت أما إذا أبيت فاني
أحببت علياً على عدله في الرعية وقسمه بالسوية
الصفحه ١٢٢ : ـ
بقديمنا من العجم ـ أشرف من العرب . والحديث ـ الذي صار لنا في العرب ـ أشرف من العجم . وللعرب الجديد دون