الصفحه ١٦٢ : ، فكيف جاز « الخليفة » أن يفعل ذلك بالبشر ! ! ولكنها الأخلاق الأموية على كل حال .
ويظهر ظلم الأمويين
الصفحه ٧٢ :
إلا
كان مروان ممن يشعبه . في حين أن سيرته ـ وسيرة أبيه التي ذكرنا طرفا منها في فصل سابق .
قد
الصفحه ١٢٠ : الناحية « القومية » .
لقد مر بنا القول بأن
الموالي قد برعوا في العلوم الإسلامية وتفوقوا فيها على العرب
الصفحه ١٢٣ : والمفاخرة واستعمال المنثور في خطب الحمالة وفي مقامات الصلح وسل السخيمة .
والقول عند المعاقدة
، والاتكا
الصفحه ٩٥ : مبادىء الدين على تصرفاتهم .
أي أن الأمويين كانوا
يتظاهرون بالتدين فيدعون المسلمين ـ في خطبهم وخطب
الصفحه ١٣٣ :
١ ـ قتل النفس
قتل النفس البشرية
بشكل لا يجيزه الإسلام جاء في سورة آل عمران « إِنَّ
الصفحه ٨ :
المصاحف
على الرماح بغياً للفتنة التي قال في شأنها الإمام علي :
« حق أريد به باطل »
!
وهل هناك
الصفحه ٧٠ : عبده ورسوله ، اصطفاه لوحيه واختاره لرسالته بكتاب فصله وفضله ، وأعزه وأكرمه ونصره وحفظه . ضرب فيه
الصفحه ١٣١ :
وسار الأمويون على
نقيض ذلك . فخسروا دينهم ـ كما سنرى ـ كما خسروا دنياهم كذلك .
دنياهم في
الصفحه ٣٤ :
ابن
مرة . تعاقدوا ـ في دار ابن جدعان في شهر حرام قياماً يتماسحون بأكفهم صعداً ليكونن مع المظلوم
الصفحه ٤٣ : أبي سفيان في مؤامرته المسلحة لوأد الإسلام ونبيه ـ في بدر وأحد ـ لم يثنه عن مواصلة الكفاح المرير لإثارة
الصفحه ٤٥ :
الأمويون والعقيدة الإسلامية
لقد مر بنا وصف موجز
للصراع بين الأمويين ومبادىء الإسلام في
الصفحه ٥٢ : ـ باجتماع القرابة والسابقة والوصية بزعمهم . فإن كان الأمر كذلك فليس لبني أمية في شيء من ذلك دعوى عند أحد من
الصفحه ٥٥ : حدث بك حادث كان كهفا للناس . . .
قال معاوية : ارجع
إلى عملك وتحدث مع من تثق إليه في ذلك وترى ونرى
الصفحه ٦٩ :
والطريف في القصة
الآنفة الذكر ـ عدا تلفيق القول بأن من ولي أمر هذه الأمة ثلاثة أيام أعتقه الله من