الصفحه ٣١ : ـ حتى سقوط دولتهم سنة ١٣٢ .
وقد أنصف الحكم
الأموي ـ باستثناء السنتين ( ٩٩ ـ ١٠١ ) اللتين حكم أثناءهما
الصفحه ٧٤ : حارب رسول
الله يوم أحد وقاوم أصحابه عند النجاشي .
عمرو بن العاص الذي
غدر بأبي موسى أثناء التحكيم
الصفحه ١١١ :
قالت : لا والله ولا
وبرة واحدة من مال المسلمين (١) .
إن هذه الحكايات ـ أن
دلت على شيء ـ فإنما
الصفحه ٥٧ : .
ومن أطرف ما عثرنا عليه
أثناء البحث في هذا الجانب من جواب الموضوع
__________________
١ ـ ابن أبي
الصفحه ١٦٦ : لم يكن حاضراً أثناء التلفيق .
وقد لفق تلك الشهادة
حاكم يزعم أنه يحكم باسم « خليفة المسلمين
الصفحه ٤٨ : أهل ذلك العصر قد كفروا بترك إكفاره . وقد أربت عليهم نابتة عصرنا ومبتدعة دهرنا فقالت : لا تسبوه فان له
الصفحه ١٣٠ : .
لأننا لا نجد تعارضا بين المثل العليا التي جاء بها الدين ـ وبخاصة الجوانب الاخلاقية منها ـ وبين الحياة
الصفحه ٩٥ : ولاتهم ـ إلى التمسك بالدين الذي لا يتمسكون هم ولا ولاتهم بتعاليمه .
وكانت غايتهم من ذلك
ـ بالطبع ـ هي
الصفحه ١٦٢ : البشر .
وإذا كان الذوق الإنساني
ـ والدين بالطبع ـ لا يستسيغان العبث ـ بهذا الشكل ـ بحياة الحيوان
الصفحه ٢٨ : .
فهذا البحث إذن بحث
في التاريخ الأموي لا في السياسة المعاصرة أو في الدين .
لقد اكتسب الأمويون «
مجدهم
الصفحه ١٤ :
لماذا لا يطلبون من
وزارة المعارف أن ترفع كابوس الأمويين عن كاهل الطلاب والطالبات ؟ هل « الرجعية
الصفحه ١٦ : ما يبدو ـ هو : أن الدين الجديد قد شجع العرب على التوغل في البلاد الأخرى عن طريق الفتح .
غير أن
الصفحه ٢٣ : زوجها وابنها وأخيها ـ وهو أمر لا تقوى على تحمله النساء ـ « حملهم على جملها من أحد إلى المدينة لدفنهم
الصفحه ٤٤ : نشأت على الكفر وتشربت ببغض الاسلام فتظاهر بنبذ عبادة الاوثان والاعتراف بالدين الجديد . ولكن ذلك ـ مع
الصفحه ١١٤ :
وكانوا يقولون : لا
يقطع الصلاة إلا ثلاثة : حمار أو كلب أو مولى .
وكانوا : لا يكنونهم
بالكنى ولا